الصفحه ٣٧٨ :
الدين ، وبذل (١) الجهد في طاعته ،
والمبالغة في نصيحته (٢) ونصرة ملته بما لا يشاركون فيه ، وفي هذا
الصفحه ٤١٣ : ، باب ١٧ ، حديث ٣٦٨٠. ورواه ابن الأثير في جامع الأصول ٨ ـ ٦٣٠
ـ ٦٣١ ، حديث ٦٤٦٢.
(٤) ما حكاه رحمهالله
الصفحه ٥٠٠ : قبل لنا به.
فأما أمير
المؤمنين عليهالسلام فإنه لم يقل ابن عمر البيعة بعد دخوله فيها ، وإنما
استعفاه
الصفحه ٦٢٨ :
فهذه جملة من
الأخبار العامية.
وأخبار الخاصة في
ذلك أكثر من أن يمكن إيرادها هنا ، وسيأتي بعضها في
الصفحه ٦٥٨ : .
أقول
: ومما يدل على
بطلان كون هذا (٦) الأمر للاستحباب ما رواه ابن أبي الحديد (٧) في شرح نهج
البلاغة أنه
الصفحه ٦٦٠ : الآية
لا دلالة فيها على جواز المغالاة (٣) ، لأنه لا يلزم من جعل الشيء شرطا لآخر (٤) كون ذلك الشرط
جائز
الصفحه ٨٨ : المائة؟!.
قال ابن عباس :
فبقي أبو بكر لا يرد جوابا ، وتخوفنا أن يرتد القوم عن الإسلام ، فأتيت منزل علي
الصفحه ٢١٥ : لا تنافي بينهما.
قال الزمخشري في
المستقصى (١٣) : هو عمرو بن عدي ابن أخت جذيمة قد
الصفحه ٣٩٥ :
بن عبيد ، قال :حدثنا عبد الرحمن بن ابن أبي هاشم ، عن أبي يحيى المدني.
(٧) في المصدر :
الرجل منهم
الصفحه ٤٥٨ : ، والقاموس ١ ـ ١٥٤.
(٥) في المصدر :
ما ذكرناه.
(٦) وهذا ما نقله
ابن أبي الحديد عن الشافي في شرحه على
الصفحه ٥٢١ : والابتجاح والابتهاج بمعنى
السرور والفرح.
(٥) قاله ابن أبي
الحديد في شرحه للنهج ١ ـ ١٦٦ بلفظه
الصفحه ٥٧٩ : جابر أخرجه أبو يعلى ورجاله ثقات.
وروى ابن أبي
الحديد (٤) في الجزء الثاني في شرح خطبته عليهالسلام في
الصفحه ٦٥٢ : : اعترض ابن
أبي الحديد (٧) وغيره (٨) على هذا الكلام بوجوه سخيفة لا طائل في التعرض لها لوهنها
الصفحه ١٥ : الله صلىاللهعليهوآله عهد إلي عهدا فقال : يا ابن أبي طالب! لك ولايتي (٤) فإن ولوك في
عافية ورجعوا
الصفحه ٢٤ : الرشا ، وعبيد
الدنيا ، ولقد أنهي إلي أن ابن النابغة لم يبايع معاوية حتى شرط له أن يؤتيه أتية
هي أعظم مما