الصفحه ٥٣٩ : فيه في
صحيح البخاري من رواية جميع الرواة ، و (٤) في حديث الزهري المتقدم وفي حديث محمد بن سلام ، عن ابن
الصفحه ٤٧٧ : عنه ، فخرج خالد ـ وعمر
جالس في المسجد فقال : هلم إلي يا ابن أم شملة (١٢) ، فعرف عمر أن أبا
الصفحه ٥٥ : مسجد رسول الله ،
فدخلوا ، على أبي بكر وهو في حشدة (٦) من قريش فيهم عمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح
الصفحه ١٧٥ :
تَلَهَّى
) (١) .. أي تلهو ولا تلتفت إليه ..
بيان :
قال السيد رضياللهعنه في كتاب تنزيه
الصفحه ٥٥٩ :
ثم إن ابن أبي
الحديد (١) في شرح الخطبة الشقشقية تصدى للاعتذار عن قول عمر ، فقال :
قد كان في أخلاق
الصفحه ١٣٢ : به ابن غنم.
__________________
(١) في (س) : أباه
، وفي المصدر : وحدثه أباه.
(٢) في الإرشاد
الصفحه ٣٩٤ : الكفعمي (٩) عن ابن عباس ، أن أمير المؤمنين عليهالسلام كان يقنت به في صلاته، وسيأتي في كتاب الصلاة (١٠) إن
الصفحه ٤٩٨ : ، ورياض النضرة ١ ـ ١٧٥ ، والإمامة والسياسة ١
ـ ١٤.
وعبارة ابن قتيبة في صفحة :
١٦ هكذا : لا حاجة لي في
الصفحه ١٦ : من : حزيز.
(٢) جاء في حاشية (
ك ) : شفر العين : حرف الجفن الذي ينبت عليه الهدب ، قال ابن قتيبة
الصفحه ٣٠٧ :
عليه (١). فقال : احملاني
على ما شئتما فإني طوع أيديكما. فقالا له : إنه لا ينفعنا ما نحن فيه (٢) من
الصفحه ٤١٥ : ابن الجوزي في الموضوعات.
(٥) كشف الخفاء ٢
ـ ٣٧ ، برقم ١٦٤٨.
(٦) في ( ك ) :
ودفن.
(٧) كشف الخفا
الصفحه ٤٦٨ :
ولا يخفى أن ما
جعله ابن أبي الحديد عذرا لعمر ـ من أنه ليس فيهم كأبي بكر ـ باطل على مذهبه ،
فإنه
الصفحه ٦٦١ :
الطعن السابع :
ما رواه ابن أبي
الحديد (١) وغيره (٢) : أن عمر كان يعس (٣) ليلة فمر بدار سمع فيها
الصفحه ٦٩٥ : الخليفة في حلي
الكعبة في : سنن أبي داود ١ ـ ٣١٧ ، وسنن ابن ماجة ٢ ـ ٢٦٩ ، وسنن البيهقي ٥ ـ ١٥٩
، فتوح
الصفحه ١٧٣ : عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا ) (٣) نزلت في عثمان (٤) يوم الخندق ، وذلك أنه مر بعمار بن ياسر يحفر (٥) الخندق