الصفحه ٢٤٦ : ـ
يفسر قول الله عز وجل : ( وَيَوْمَ يَعَضُّ
الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ ) ... (٢) الآيتين ، في الأول والثاني
الصفحه ٣٢٢ : تفضله أنت وأصحابك ـ يا ابن قيس ـ ،
فارين ، فلا رمى بسهم ، ولا ضرب بسيف ، ولا طعن برمح ، إذا كان الموت
الصفحه ٣٩٠ :
أمضه (١) ، ثم قال : كان
يدعو ابن عباس فيستفتيه مغايظة لعلي عليهالسلام.
ورووا عن الأعمش ،
أنه
الصفحه ٦٣٩ : واحد وكان آثما ـ وفضح الثلاثة ، وعطل حد الله ووضعه في غير موضعه.
قال ابن أبي
الحديد (١) : ـ روى
الصفحه ١٠٤ : : إني جئتك مرتادا لنفسي ، شاكا
في ديني. فقال : دونك هذا الشاب. قال : ومن هذا الشاب؟. قال : هذا علي بن
الصفحه ٢٦٨ :
ذكرتم (١) صنميهم؟ ..
١٣٦
ـ كا (٢) : محمد بن يحيى ،
عن ابن عيسى ، عن ابن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن
الصفحه ٢٨٩ :
جحدنا ما دعانا
إليه وأطعناه فيه رفعا لسيوفه عنا ، وتكاثره بالحي علينا من اليمن ، وتعاضد من سمع
به
الصفحه ٣٦٧ :
أهل مكة؟. فقال :
لا. قالت : فبحقي عليك إلا ما أخبرتني بحالك .. فقص عليها قصته مع ابن جذعان وما
الصفحه ٤٦٤ : المقام ، فكان قدح عمر في أبي بكر تخريبا لهذا الأساس ومناقضا لذلك
الغرض ، ولم يكن كارها لخلافة أبي بكر إلا
الصفحه ١٨١ :
يحسبونهم كذلك ، أو للاختصاص (٢) الظاهري مع قطع النظر عن النفاق الباطني.
٤٢
ـ مع (٣) : ابن موسى ، عن
الصفحه ٢٤٨ :
الله (ص) مع
الملائكة لم أنكر منه شيئا ، فبقيت والله متعجبا أنظر في وجهه ، فلما أطلت النظر
إليه فعض
الصفحه ٩١ :
النصارى على الله عز وجل ، قالوا عيسى (١) ابن مريم ابن الله ، والله (٢) لم يتخذ ( صاحِبَةً
وَلا وَلَداً
الصفحه ٦١٧ : ابن ماجة ٢ ـ ٢٢٩ في كتاب المناسك باب
التمتع بالعمرة إلى الحج ، ومسند أحمد بن حنبل ١ ـ ٤٩ و ٥٠ ، وسنن
الصفحه ١١٤ : (٣).
وقال (٤) : هو ابن بجدتها
: للعالم بالشيء ، وللدليل الهادي ، ولمن لا يبرح عن قوله ، وعنده بجدة ذلك .. أي
الصفحه ٢٦١ : أورده
شيخنا ابن ميثم في شرحه على النهج ١ ـ ٢٨٩ ، وحكاه عنه العلامة المجلسي ـ رحمهالله في بحار الأنوار