الصفحه ٩٠ : ، فاخلع خفّيها حين تجلس واغتسل رجليها وصّب الماء من باب دارك إلى أقصى دارك ، فأنك إذا فعلت ذلك أخرج الله
الصفحه ١٢٣ : ، فلمّا كان من
الغد دخلت عليه ، وإذا هو في بيت ليس فيه إلاّ حصير ، وإذا عليه قميص غليظ ثم أقبل على صاحبي
الصفحه ١٥٧ : ء : من كانت منكنّ تؤمن
بالله واليوم الآخر ، لا تجعل زينتها لغير زوجها ولا تبدى خمارها ومعصمها ، وأيما
الصفحه ١٥٨ :
١٨ ـ يا حولاء : ما من امرأة تشتكي
زوجها ، إلاّ غضب الله عليها ، وما من امرأة تكسو زوجها إلاّ كساها
الصفحه ٤٢ : مرضى وناقصي الخلقة. في حين أن هذه النظرية لم تثبت كلياً. فلا كل من تزوج بالأقارب إبتلي بأولاد ناقصي
الصفحه ٦١ : الخفيات ومنها الشور في أمر الزواج. فإن قيل نحن لا ننكر أهميّة المشورة ولكن مع من نستشير ...؟!
قلنا
الصفحه ٨١ :
وهو
الذي خلق من الماء بشراً فجعله نسباً وصهراً وكان ربك قديراً
، ١ وأمر الله يجري إلى قضائه وقضاؤه
الصفحه ١٠٠ : لي عاقبة صدق ذكوراً وإناثاً آنس بهم من الوحشة ، وأسكن إليهم من الوحدة ، وأشكرك عند تمام النعمة ، يا
الصفحه ١٣٠ :
يا علي ، ساعة في خدمة البيت خير من
عبادة ألف سنة وألف حجّه وعمرة وخير من عتق ألف رقبة وألف غزوة
الصفحه ١١ : مني. ١
٤.
أحبّ بناء في الإسلام
وعن أبي جعفر عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما
الصفحه ٤٣ :
ـ ومنها زواج عبد الله بن الحسن مع إبنة
عمه سكينة بنت الحسين.
ـ ومنها زواج عبد الله بن جعفر مع
الصفحه ٦٥ :
١١
الخطبة والإختيار
إنّ من موارد المهمّة التي لا بأس
بمراعاة
الصفحه ٧٤ : في بيانه الصادق وكتابه الناطق ، أن من أحق الأسباب بالصلة وأولى الامور بالتقدمة ، سبباً أوجب نسباً
الصفحه ٧٦ : الذي
خلق من الماء بشراً فجعله نسباً وصهراً
وقال : وأنكحوا
الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وامائكم
وإن
الصفحه ٨٨ :
بالولد والعذار الختان ، والوكار الرجل يشتري الدار ، والركاز الذي يقدم من مكه. ١
وكما قال : إن