الصفحه ٣٧ : الغريزة .
١٦ ـ «
الجاهل القاصر »
: من كان معذوراً في جهله ، كما إذا استند الى حجّة شرعية ، ثم تبيّن له
الصفحه ٤٠ : ـ «
محاذاة الميقات »
: إذا افترضنا خطين متقاطعين يشكّلان زاوية قائمة ( ٩٠ درجة ) ، وكان أحدهما بمكة المكرمة
الصفحه ٥١ : وتعاليمه ، حتى إذا شبَّ ، شبَّ متأدبا بآداب دينه ، سالكا طرقه ، مهتديا بهديه .
ولو قدر لمسلم أن
يولد
الصفحه ٦٠ : البلد الإسلامي وترك السكنى بالدول الغربية ؟
* لا يجب ، إلا إذا كان لا يأمن على نفسه من نقصان دينه
الصفحه ٦٦ : الإطمئنان بالصحة .
م ـ ٢٨ : إذا لم يكن للمجتهد الأعلم فتوى في مسألة ما احتاج اليها المكلف ، أو لم يمكن
الصفحه ٧٦ : والمأكولات المحتوية على الكحول طاهرة ، وتستطيع استعمالها ، ويجوز تناولها أيضاً إذا كانت نسبة الكحول ضئيلة
الصفحه ٨٤ : ضعيف كهذا ؟
* إذا كان احتمال كونها مأخوذة من المذكى موهوماً لا يعتني به العقلاء كاحتمال ٢ % فهي
الصفحه ٨٧ : ضيَّعهن تجرأ عليه فأدخله في العظائم » (٢٧)
.
وقال يزيد بن خليفة «
سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول : إذا قام
الصفحه ٩٦ :
المنبهة أو نحوها لهذا الغرض ، وإن لم يمكن ذلك لم يأثم بالنوم إلا إذا عدّ ذلك تسامحاً وتهاوناً
الصفحه ٩٩ : فيما إذا لم يكن احتمال كونها مأخوذة من المذكى احتمالاً موهوماً لا يعتني به العقلاء .
وأما في هذه
الصفحه ١٠٠ : إلّا بعد التأكد من أنها صنعت مما يصح السجود عليه ، ويجوز السجود على القرطاس إذا كان مصنوعاً مما يجوز
الصفحه ١٠٤ : قيامه إلّا العناء » .
وقال الإمام الصادق (
ع ) «
إذا أصبحت صائماً فيلصم سمعك وبصرك وشعرك وجلدك وجميع
الصفحه ١٠٦ :
م ـ ١٠١ : الأفضل للصائم عدم ابتلاع البلغم إذا
وصل الى فضاء الفم ، وإن كان ابتلاعه جائزاً ، كما
الصفحه ١٠٧ : ودقيقة جداً حدَّ أجزاء الثانية ؟
* إذا حصل الإطمئنان بصحة تحديداتها أمكن العمل وفقه ، علماً أن هناك بعض
الصفحه ١٠٨ : عملية التنفس
مفطِّر للصائم ؟
* إذا كانت المادة التي يبثها البخّاخ تدخل المجرى التنفسي دون مجرى الطعام