الصفحه ٢٠ : الجو الملائم ذي الطابع الإسلامي يشبه الى حد ما عملية التطعيم ضد مرض لا يستطيع الفرار منه ، فيحاول تدارك
الصفحه ٣٦ :
الشيء
إلى شيء آخر عرفاً ، كما يتبدل اللحم في الأرض تراباً .
٧ ـ «
الإستصحاب »
: اعتبار الحكم أو
الصفحه ٥٨ : الإسلامي ، فمظاهر الحياة العادية بما فيها من إثارة ، تجرّ المكلف الى الحرام عادة ، حتى لو لم يكن راغباً
الصفحه ٦٧ :
الأعلم
يحتاج الى دراسة كتب الفقهاء المجتهدين حتى نستطيع تحديد المجتهد الأعلم من بينهم ، وهذه
الصفحه ٧٧ : الى تطهيرها ، ما دمت لا تعلم ولا تجزم بنجاستها سابقاً ( أنظر الإستفتاءات الملحقة بهذا الفصل
الصفحه ٨٢ : حصل الإطمئنان بزوال عين النجاسة عنها ـ إن كان ـ ووصول الماء الطاهر المطلق الى جميع مواضعها المتنجسة
الصفحه ٨٧ : المصلي الى الصلاة نزلت عليه الرحمة من أعنان السماء الى الأرض ، وحفت به الملائكة ، وناداه ملك ، لو يعلم
الصفحه ٨٨ :
الحسين زين العابدين ( ع ) ، إذا قام الى الصلاة قام « كأنه ساق شجرة لا يتحرك منه شيء الا ما حركته الريح
الصفحه ١٠٧ : ) .
وهذه بعض الاستفتاءات الخاصة بالصوم ، وأجوبة سماحة سيدنا ( دام ظله ) عنها .
م ـ ١٠٦ : يأتي البعض الى
الصفحه ١١٦ : ، وتعني
الاستطاعة ما يأتي :
أ ـ وجود القدر الكافي من الوقت للذهاب الى الأماكن المقدسة والقيام بالأعمال
الصفحه ١١٨ :
الحجة
الحرام .
جـ ـ الوقوف في المزدلفة شطراً من ليلة العيد الى طلوع الشمس .
د ـ رمي جمرة
الصفحه ١٢٥ : )
م ـ ١٣٢ : الأحوط وجوباً توجيه الميت حين احتضاره
الى القبلة ، وذلك بأن يوضع على قفاه وتمدَّ رجلاه نحو
الصفحه ١٢٦ :
م ـ ١٣٣ : يستحب أن تغمض عينا الميت ، ويطبق فمه
، وتمد يداه الى جانبيه ، وتمد ساقاه ، ويغطى بثوب
الصفحه ١٢٨ : المسافة الممتدة من المنكبين الى منتصف الساق على الأحوط وجوباً .
جـ ـ الإزار : ويجب أن يغطي جميع الجسد
الصفحه ١٧٣ : العامة ، وكذا إتلافها إذا كان ذلك يسيء الى سمعة الإسلام أو المسلمين بشكل عام .
وكذا لا يجوز إذا لم يكن