الصفحه ٣٠٨ :
وجود الدين ، أثبتت ضرورة النشور وضرورة الجزاء ، لأن الدين لن يكون صحيحاً اذا لم تتحقق له غاية.
وان
الصفحه ٢٧٦ : طرحه اذا لم يتسع لذلك واقول :
لامناص من طرحه اذا لم يتسع لفظه
للتأويل ، لأن النقل حين ذاك يكون مقطوع
الصفحه ١٨٨ : وقومه
المصريين في ليلة الفصح ، ولكنه يخشى أن تلتبس عليه بيوت بني إسرائيل حين يجتاز بين البيوت في تلك
الصفحه ٢٥٤ : ..
لأن الله نافذ الارادة لا يسأل عما يفعل
!!.
بل وما على الله ضير ، وما في عمله من
قبح إذا شاء أن يعذب
الصفحه ١٣ : بشيء من الأشياء ولا
برأي من الآراء اذا كان لذلك الشيء أو لذلك الرأي متسع من الحق لأن الإسلام دين الحق
الصفحه ٢٦١ :
وما يلقنها اياه من
هداية. وكيف يتلقى المرء هذه الدربة ، وكيف يجوز هذا الامتحان اذا كان أشل الارادة
الصفحه ٧٣ : الركائز واستقامة المنهج.
واذا لم تكن فلسفة أفتكون نظرية علمية ؟
الحق أنَّ نظريات العلم أصبحت تبتغي من
الصفحه ٨٣ : النظرة العجلى قد يؤثر لذة أو منفعة صغيرة لكنها عاجلة ، على اخرى كبيرة مضاعفة لأنها آجلة. وقد يستحب غاية
الصفحه ١٧٣ :
وضعها سبحانه لأنه
لايستطيع سواها .. وما وضعها لتتحدد بها قدرته وحكمته.
وما دام الامر امر حكمة
الصفحه ٢٤١ : بوصة أو مئتين. وماندري ما سيثبته لنا إذا بلغت مرآته المئات أو الالوف من البوصات !!.
إن
العلم يسير
الصفحه ٢٥٨ : ، لأنه لو كان مختاراً في إصدار عمل لأصبح شريكاً لله في الايجاد !!
أسمعت ... ؟
هكذا يحتجون
الصفحه ٢٩٥ : ، ولا حكما من شريعته. لأنه لو صح أن يجهل شيئاً من ذلك لأمكن أن يقع فيما يخالف العدل ، أو يقرَّ ما يباين
الصفحه ٣٠٣ :
التنفيذ ، وعقوبة
محذورة على المخالفة ، ما ابعد القوانين عن غاياتها اذا لم تكن لها تلك الرقابة
الصفحه ٧٥ :
ولماذا يفتقر في تحوله اليهما الى حرارة
أو برودة ، اليست الحركة ذاتية كما يزعمون ؟؟.
وإذا تحول
الصفحه ٢١٧ : للغموض ، وثابتة لامجال فيها للتزلزل ويقينية لاظل فيها للريب. لأن العقل لا يقبل من الوظائف مافيه غموض أو