الصفحه ١٠٨ : فَقُلْ أَنذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِّثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ
) (١).
هؤلاء قوم يكفرون بالحق ويعرضون
الصفحه ١٥٨ :
وكم اثبتت المشاهدة العلمية اثراً ، فقال
العلم : لابد هنا من سبب لأن الفرض لايتم بدونه ، ووقفت
الصفحه ٢٢٧ :
ولكن تعمى القلوب
التي في الصدور.
والعقل إنما يتبوأ هذه المكانة في دين
الإسلام اذا احتفظ بشؤونه
الصفحه ٢٠٩ : أربعة اضعاف ، وأصبحت جاذبيتها للاجسام ضعف ماهي عليه ، وانخفض تبعاً لذلك ارتفاع غلافها الهوائي ، وزاد
الصفحه ١٨٢ : وَمَا كَانُوا إِذًا مُّنظَرِينَ * إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
الصفحه ٢٧٠ : شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا
يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ
الصفحه ٢٢ :
:
(
يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن
يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ
الصفحه ١٩٦ : ءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِن قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا
وَضَلُّوا عَن سَوَاءِ السَّبِيلِ
) (١).
في سابق هذه
الصفحه ٢٧٥ : عنها : لأن الدين ضرورة لا غناء للبشر عنها.
وكل هذه تدلنا على ان عصمة الرسول
واجبة. لأن أهداف الرسالة
الصفحه ١٢٨ : يرجع ولا يمكن له أن يقف ، ولا يمكن له أن ينحرف لأنه غير مختار في ذلك. ويبتدىء نموه الطبيعي في الشعور
الصفحه ٢٩٧ :
أن تخلد مع خلود
الإسلام.
مع خلود الإسلام لأنها قاعدة من قواعده.
ومع بقاء المجتمع المسلم لأنها
الصفحه ٣٩ :
يعز عليه أن يخسر الكمال لأن التفسير
الصريح لذلك أنه منهزم.
ويكبر عليه أن يعترف بالخسارة لأن
الصفحه ٧١ : الفعلية
التي تناقضها ، لانها أضعف منها ، ولا تستطيع تحريكها أبداً ولو حركة بطيئة. فهي من اجل ذلك مفتقرة
الصفحه ٢١٦ : لأنه رأى الناس يتخادعون
على حسابه. وبقي يتساءل مرة اخرى : اذا كان الدين لامكان له في العقل فبم يميز
الصفحه ٢٧١ : الإسلام حروب
عادلة ، لا لأن الإسلام يبتغي من إثارتها إقرار العدل وتعميم مناهجه وتيسير سبله فحسب ، بل لأنها