الصفحه ٩٠ : » (١).
وسأل بعضهم من الإمام الصادق عليهالسلام عن قول الله عزّوجلّ
في قصّة يوسف : ( أَيَّتُهَا
الْعِيرُ
الصفحه ١٠٠ : موقع الذنب ممن عظمت مرتبته أعظم ، فلما كان هارون أجل من خلّفه موسى خصّه باللائمة ، وهذا إنّما يتّجه إذا
الصفحه ١٠٧ : يلي أُمور الناس أن يحكم بينهم بالحقّ ولا يتّبع الباطل ،
وإلّا فهو عليهالسلام
من حيث إنّه معصوم لا
الصفحه ١١٢ : مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّن بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ )
(١).
وقد روى لهم شيخ المضيرة أبو
الصفحه ٢٩ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ) (١)
قال عليهالسلام
: «
الأئمّة من ولد علي وفاطمة
الصفحه ٣٥ :
وهذا الكلام في العصمة يمكن تعدّيه إلى
جميع الأنبياء والمرسلين عليهمالسلام
لكونهم من أجلى مصاديق
الصفحه ٣٩ :
على عصمتهم من أن
يطهّرهم الله من كلّ رجس ويبعد عنهم كلّ ذنب ومعصية.
الحديث الثالث : عن أبي
الصلت
الصفحه ٤٣ :
الحديث الرابع : وفي عيون
أخبار الرضا عليهالسلام
في حديث طويل يثبت عصمة الأنبياء صراحة من خلال
الصفحه ٨١ : عليهالسلام ليشفع لهم ، فيعتذر إليهم ويحيلهم إلى نوح عليهالسلام
، فيأتون نوحاً عليهالسلام
ويطلبون ذلك منه
الصفحه ٨٦ : قول طائفة من أهل الحكايات ، أنّ ذلك كذب ، واحتجّوا بما رُوي عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : لم
الصفحه ٨٩ : ـ ذنوباً لنفسه مانعة له عن القيام بأمر الشفاعة مع اعتذاره عنها ؟ في الوقت الذي يجب أن تكون ـ بخصلتيها ـ من
الصفحه ٤٠ : آدم حجّة في أرضه وخليفة في بلاده ، لم يخلقه للجنّة ، وكانت المعصية من آدم في الجنّة لا في الأرض لتتمّ
الصفحه ٤٩ :
ومذمومين ، وكل ذلك باطل إجماعاً ، وهذا الدليل يدل أيضاً على عصمتهم من كل الذنوب وغيرها ) (٥).
الدليل
الصفحه ٦٨ : : « لما جمع المأمون علي بن موسى الرضا عليهالسلام
أهل المقالات من أهل الإسلام والديانات ، واليهود والنصارى
الصفحه ٧٥ : مِنَ الْمُوقِنِينَ *
فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَىٰ كَوْكَبًا قَالَ هَٰذَا
رَبِّي فَلَمَّا