الصفحه ٦٣ : عليهالسلام
قد عصى ربّه وأطاع إبليس ، وهذا خطأ منه كان سبباً في إخراجه من الجنّة ، وأنّ الله قد تعهّد تخطئة
الصفحه ٨٥ :
بِقَرِيبٍ ) (١).
فوجود أكثر من مؤمن غير سارة في عصر
إبراهيم عليهالسلام
متحقق على كل حال ، فكيف
الصفحه ٩٩ : وَأَنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ )
(١) قال موسى : (
فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ ) عن الطريق
الصفحه ١٠٦ : القضية
كما يقول السيّد المرتضىٰ « لا دلالة في شيء منها على وقوع الخطأ من داود عليهالسلام
» (٢).
فهو ما
الصفحه ٧ :
المُقدَّمةُ
من المواضيع المهمة والحساسة التي طالما
دار الحوار حولها موضوع عصمة الأنبيا
الصفحه ١٥ :
الفصل
الأول
أدلّة العصمة المطلقة
من القرآن الكريم
قبل محاولة طرح نماذج من الأدلّة
الصفحه ١٧ :
بأنّ الله تعالى لا
يخلي أرضه من حجّة له على عباده إما ظاهراً مستوراً أو خائفاً مقهوراً.
جدير
الصفحه ١٩ : كانوا مبرّئين من كلّ عيب ونقص وذنب.
ويرى الإمامية أنّ معنى الاصطفاء في
الآية اختيار وانتخاب للنبوّة
الصفحه ٢٧ :
اعتبر في جانب رسول
الله صلىاللهعليهوآله
من غير فرق ) (١).
وعند التدبّر بكلمات أعلام التفسير
الصفحه ٣١ : عليهمالسلام (٣).
كما ورد ذلك عن الإمام الحجّة عليهالسلام في التوقيع الخارج
من الناحية المقدّسة بشأن محمد بن
الصفحه ٣٧ :
الفصل
الثاني أدلّة العصمة المطلقة من السنّة والدليل العقلي
المبحث الأوّل
أدلّة
الصفحه ٤٥ :
صغيراً أو كبيراً »
(١).
وهناك عشرات الروايات وفيها من الصحيح
الذي لا شبهة في سنده تؤكّد بصريح
الصفحه ٤٧ :
والخلق المشينة
وكثيراً من العلل القبيحة لأجل التنفير فأولى أن يجنّب القبائح كذلك ) (١).
ونحوه
الصفحه ٤٨ :
كانت هذه الأشياء
منفرة بالعادة (١).
من هنا نستكشف أن كل ما يقدح في صاحب
هذا المقام ، يقدح في
الصفحه ٥٥ :
الفصل
الثالث ظواهر الكتاب المنافية لعصمة الأنبياء عليهمالسلام
تناول كثير من مفسرّي