الصفحه ٤٥ :
صغيراً أو كبيراً »
(١).
وهناك عشرات الروايات وفيها من الصحيح
الذي لا شبهة في سنده تؤكّد بصريح
الصفحه ٤٧ :
والخلق المشينة
وكثيراً من العلل القبيحة لأجل التنفير فأولى أن يجنّب القبائح كذلك ) (١).
ونحوه
الصفحه ٤٨ :
كانت هذه الأشياء
منفرة بالعادة (١).
من هنا نستكشف أن كل ما يقدح في صاحب
هذا المقام ، يقدح في
الصفحه ٥٥ :
الفصل
الثالث ظواهر الكتاب المنافية لعصمة الأنبياء عليهمالسلام
تناول كثير من مفسرّي
الصفحه ٥٨ : عن ابن عباس من أنه
تلا ـ عقب الرواية المكذوبة عليه ـ قوله تعالى : ( وَزُلْزِلُوا
حَتَّىٰ يَقُولَ
الصفحه ٦٥ :
وعاتبهم عليها ، وهم
بدورهم أخبروا بذلك عن نفوسهم وتنصلوا منها واستغفروا منها وتابوا (١).
إنَّ
الصفحه ٧٩ : )
(١).
وقد ضلّت أفهام أكثر مفسّري العامّة
بتلك الآيات اغتراراً بأكاذيب ما أنزل الله بها من سلطان ، رووها
الصفحه ٨٤ : لا يكونوا إلّا مؤمنين ، وأما ما ورد في القرآن الكريم من محاورة إبراهيم مع آزر الذي انخدع من انخدع
الصفحه ٩٢ :
مليم ، أي يلوم غيره
وهو أحق منه باللوم ثم يقول : وقرئ ( مليم ) بفتح الميم ، من ليم فهو مليم
الصفحه ٩٧ :
فلِمَ استغفر منه.
وأجاب الرازي عن ذلك :
أمّا الأوّل : لا يجوز أن يقال انّه كان
لكفره مباح الدم
الصفحه ١٠١ :
الفواحش التي يربأ
عنها من لامس الإيمان قلبه ، فكيف بمن اطمأن قلبه بالإيمان ، وصار تجسيداً حيّاً له
الصفحه ١١٠ :
لك أن تقتل بهيمة
واحدة من غير ذنب ؟ لقال : كلا وألف كلا ، ولكن إذا جاء الدور إلى قصّة سليمان
الصفحه ١٠ : ) : ( عصم
أصل واحد صحيح يدلُّ على إمساك ومنع وملازمة ، والمعنى في ذلك كلّه واحد ، من ذلك أن يعصم الله عبده
الصفحه ١١ :
عليها » (١).
وكذا هي لطف من الله يترتّب عليه الوثوق
بقول المعصوم عليهالسلام
ولذا اعتبرها
الصفحه ٢٣ : بنفسه إذ الذي ربما يتلبّس بالظلم والشقاء ، فإنّما سعادته بداية من غيره وقد قال تعالى : (
أَفَمَن يَهْدِي