الصفحه ٢٨ : تَأْوِيلًا )
(١).
يظهر منها وجوب كون الرسول معصوماً وإلّا
لطلب منهم أن يردّوه إلى الله فقط لئلّا يحدث الخطأ
الصفحه ٥١ :
في حق الأُمّة (١) الأمر الذي دعا إلى وجوب الاقتداء بهم وإتباعهم
لأنهم معصومون مطهرون وهداة مهديون
الصفحه ٤٧ : من يجوز وقوع القبائح منه ، فلا يرغب في القبول عنه ولا تميل نفوسنا إلى الاقتداء به ، ولما كان الغرض في
الصفحه ٥٦ : ء عليهمالسلام
بلحاظ كونهم الصفوة المختارة من لدن حكيم خبير ، ولو رجع أولئك المخطئة إلى ما ورد عن أهل بيت نبيهم
الصفحه ٤٠ : آدم حجّة في أرضه وخليفة في بلاده ، لم يخلقه للجنّة ، وكانت المعصية من آدم في الجنّة لا في الأرض لتتمّ
الصفحه ٧٣ :
مَن سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ ) (١).
فوعده بنجاة أهله واستثنىٰ منهم
من سبق عليه
الصفحه ١٥ : ليست من الأفكار التي طرحها القرآن الكريم ، بل هي مسألة ترجع في جذورها إلى الاختلافات التي نشبت بين علما
الصفحه ٢٧ :
اعتبر في جانب رسول
الله صلىاللهعليهوآله
من غير فرق ) (١).
وعند التدبّر بكلمات أعلام التفسير
الصفحه ٣٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
حيث حذّر من ثلاثة رجال وأخذ يصفهم إلى أن قال صلىاللهعليهوآله
: «
ورجل
الصفحه ١٠١ :
الفواحش التي يربأ
عنها من لامس الإيمان قلبه ، فكيف بمن اطمأن قلبه بالإيمان ، وصار تجسيداً حيّاً له
الصفحه ٧٦ :
المعتزلة (١).
القول الثالث :
إنّ قول إبراهيم عليهالسلام
المذكور صدر منه وهو في زمان مهلة نظر
الصفحه ٥٤ : للفضيلية ، وعن الكبائر خلافاً للحشوية ، وعن الصغائر عمداً خلافاً لجماعة من المعتزلة ، وخطأً في التأويل
الصفحه ٩٨ :
قال الرضا عليهالسلام
: إنّ
موسى دخل مدينة من مدائن فرعون على حين غفلة من أهلها ، وذلك بين المغرب
الصفحه ٩ : الأنبياء عليهمالسلام
وتقف مسألة العصمة في الصفّ الأوّل من مسائل النبوّة العامّة من حيث أهميتها لما لها من
الصفحه ٦٧ : النهي ، كان المراد به ضرباً من الكراهة دون الحظر ، وإنما قلنا ذلك لقيام الدلالة على عصمته من سائر