الصفحه ٣٠ :
وروى ذلك عن الإمام الباقر عليهالسلام كلٌّ من بريدبن معاوية
(١) ، وجابر الجعفي (٢).
وتواتر ذلك
الصفحه ٩٢ : عليهمالسلام
من قبيل هذا فأنّه يحمل على ترك الأولى ، ومن هنا ندرك أنه سبحانه لم يخاطب نبيه لذنب ارتكبه أو خطأ
الصفحه ٩٠ : » (١).
وسأل بعضهم من الإمام الصادق عليهالسلام عن قول الله عزّوجلّ
في قصّة يوسف : ( أَيَّتُهَا
الْعِيرُ
الصفحه ١١١ : في البحار
الآيات المذكورة وما قاله الحشوية ، وما أجاب به هو وعلماؤنا تفصيلاً ، وبين خطأ المخطئة من
الصفحه ٦٤ :
بالمكلّفين ومزجرة
بليغة وموعظة كافّة وكأنّه قيل لهم انظروا واعتبروا كيف نعيت على النبي المعصوم
الصفحه ٢٠ : ء
من معسكر عمر بن سعد لعنه الله إلى الإمام الحسين فقال : « يا حسين بن فاطمة : أي حرمة لك من رسول الله
الصفحه ٤١ : إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )(١)لقد نسبتم نبيّاً من
أنبياء الله إلى التهاون بصلاته حتّى خرج في أثر الطير ثمّ
الصفحه ٩٦ :
وآثام تصل إلى مستوى
القتل بحيث يجرّ ذلك لهم اللوم والعتاب من الله تعالى.
وهذا المعنى نقرأه عند
الصفحه ٩٩ : بوقوعي إلى مدينة من مدائنك (
فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي
الصفحه ١١٤ :
وقال في الميزان بعد أن أشار إلى روايات
الفريقين الواردة في المراد من الجسد الذي أُلقي على كرسي
الصفحه ٦٩ : ، وأمّا لو كانت من غيره تعالى فتتعدّى بالحرف ( إلى ) ، كما في قولنا : تاب فلان إلى الله تعالى من ذنبه
الصفحه ١٠٨ : إلى تفاسير العامّة من خلال مفتريات اليهود الذين بقوا على يهوديتهم حتّى بعد اعلان إسلامهم كيدا في الدين
الصفحه ١٣ :
لا يطلق إلّا على
الأنبياء أو من يجري مجراهم ) (١).
ولمّا كانت البعثة لطفاً للمكلّفين فيما
يراه
الصفحه ٢٥ :
لنفسه ، توجب أن لا
تحصل النبوّة لأحد من الفاسقين » (١).
واستدلّ كذلك على عصمة الأنبياء بهذه
الصفحه ٧٠ : قضيّة ابنه الذي أصبح من المغرقين ، ومنهم الزمخشري حيث ذهب إلى أن نوح عليهالسلام إنما عوتب في الآية