الصفحه ٥٥ :
الفصل
الثالث ظواهر الكتاب المنافية لعصمة الأنبياء عليهمالسلام
تناول كثير من مفسرّي
الصفحه ٧٠ :
) (٤).
٣ ـ قوله : (
إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ )
(٥). (٦)
ويرىٰ القرطبي أن ما ذهب إليه نوح
عليهالسلام
هو جز
الصفحه ١٠٣ :
السائح المغربي في
بحثه الموسوم بـ ( تراثنا وموازين النقد ) حيث نقل فيه روايتين عن أصول الكافي
الصفحه ٤٩ : الثالث ـ
الاحتياج للمعصوم :
من الأدلّة العقلية التي تثبت بحق عصمة
الأنبياء عليهمالسلام
هو احتياج
الصفحه ١١٥ : الثالثة ..................................................................... ٢٠
الآية الرابعة
الصفحه ٦٤ :
بالمكلّفين ومزجرة
بليغة وموعظة كافّة وكأنّه قيل لهم انظروا واعتبروا كيف نعيت على النبي المعصوم
الصفحه ٨٥ : كَبِيرُهُمْ )
كذب ! والجواب : للناس فيه قولان ، أحدهما : وهو قول كافّة المحقّقين أنّه ليس بكذب
الصفحه ٢٨ : أن لم يكن معصوماً لأغرانا الله بالباطل جلّ عن ذلك.
الثالثة :
لقد عطفت الآية أولي الأمر على طاعة
الصفحه ٦٠ : ( أَفَرَأَيْتُمُ
اللَّاتَ وَالْعُزَّىٰ *
وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَىٰ )
(٢).
ألقى عليه الشيطان كلمتين
الصفحه ٧٩ : ـ ٦٣.
(٢)
سورة الصافّات : ٣٧ / ٨٨ ـ ٨٩.
(٣)
هذه بزعم أبي هريرة الكذّاب هي الكذبة الثالثة لإبراهيم
الصفحه ٩٦ : حراماً.
( ثالثها ) :
إنّ الوكز لا يقصد به القتل ظاهراً فكان ذلك القتل قتل خطأ
الصفحه ٤٣ : ؟ أو كيف حال العلم عندكم. قال : «
يا عبد الله الأمر أعظم من ذلك وأجلّ ، أما تقرأ كتاب الله ؟! ».
قلت
الصفحه ٥ : الطريق ، من منطلق كونها الحارسِ
الأمين الذي اختاره الله عزّ وجلّ بلطفه لحراسة دينه بالحفاظ على كتابه وسنة
الصفحه ٦ : بميزان السيرة المعصومة ، فجاء كتابه ( عصمة الأنبياء عليهمالسلام
) بعبارات مشرقة وأدلّة دامغة في إثبات
الصفحه ٣١ : ءٍ وَأَنزَلَ اللهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ
اللهِ