الصفحه ٢٠ : ء
من معسكر عمر بن سعد لعنه الله إلى الإمام الحسين فقال : « يا حسين بن فاطمة : أي حرمة لك من رسول الله
الصفحه ٣٤ :
استدلّ الشيخ المفيد بهذه الآية على
عصمة من اتّصف بالصدق في هذه الآية.
قال الشيخ المفيد رحمهالله
الصفحه ١١٤ :
وقال في الميزان بعد أن أشار إلى روايات
الفريقين الواردة في المراد من الجسد الذي أُلقي على كرسي
الصفحه ٦٩ : وجه حقيقة عصمة الأنبياء عليهمالسلام.
جدير بالذكر انّ الفخر الرازي على الرغم
من كونه أفقه مفسّري
الصفحه ٣٨ : : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : «
خلقت أنا وعلي بن أبي طالب من نور واحد ، نسبّح الله تعالى عند
الصفحه ٥٥ : من هذه الآيات ما جاءت مورد عتاب ولوم وتقريع لبعض الأنبياء ، فكثر الجدل بين نافي هذه التوجهات والشبهات
الصفحه ٦٥ : يكون بالواجب والمندوب معاً ، فلا يمتنع على هذا أن يكون آدم عليهالسلام مندوباً إلى ترك التناول من
الصفحه ٤٣ : : بلى. قال : أما تقرأ : ( وَكَذَٰلِكَ
أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا
الصفحه ٤٥ : ونهيهم فتنتفي فائدة بعثهم وهو محال (٢).
وإلى هذا الوجه يرجع من استدل على
العصمة من الذنوب بأنه ينافي
الصفحه ٨٣ : الله تعالى فالأنبياء معصومون منه سواء كثيره وقليله ، وأما ما لا يتعلق بالبلاغ ويعدّ من الصفات كالكذبة
الصفحه ٢٨ : تَأْوِيلًا )
(١).
يظهر منها وجوب كون الرسول معصوماً وإلّا
لطلب منهم أن يردّوه إلى الله فقط لئلّا يحدث الخطأ
الصفحه ٤٨ :
كانت هذه الأشياء
منفرة بالعادة (١).
من هنا نستكشف أن كل ما يقدح في صاحب
هذا المقام ، يقدح في
الصفحه ١١٦ : إبراهيم عليه
السلام من رذيلة الكذب ..................................... ٨٣
رابعاً : ما يتعلّق
بنبيّ
الصفحه ٧٨ : تحقّ العبادة لخالقها وخالق السماوات والأرض ، وكان ما احتجّ به على قومه مما ألهمه الله تعالى وأتاه كما
الصفحه ٨٧ : ، من ذلك تنبيه الوثنيين عى ما هم عليه من ضلال مبين كما في قوله تعالى بشأن أصنامهم وأوثانهم