الصفحه ٩٩ : بوقوعي إلى مدينة من مدائنك (
فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي
الصفحه ١١٣ : ، وهذا بحدّ ذاته يشير إلى أنّه لم يكن ذنباً أو معصية ، وإنّما قد يكون صدر منه عليهالسلام
ما هو بخلاف
الصفحه ٨٥ :
عليه زندقة من اتّهم إبراهيم عليه السلام بالكذب ؛ إذ قال ما هذا لفظه :
«فإن قيل : (
بَلْ فَعَلَهُ
الصفحه ١٠٠ : مدّعيات المخطئة التي هي أشبه ما تكون بالسخافات منها إلى الإشكالات العلميّة ، سيما وقد تجرّأت على مقام
الصفحه ١٠٨ : إلى تفاسير العامّة من خلال مفتريات اليهود الذين بقوا على يهوديتهم حتّى بعد اعلان إسلامهم كيدا في الدين
الصفحه ٩٦ :
وآثام تصل إلى مستوى
القتل بحيث يجرّ ذلك لهم اللوم والعتاب من الله تعالى.
وهذا المعنى نقرأه عند
الصفحه ٤٠ : داود
كان في محرابه يصلّي إذ تصوّر له إبليس على صورة طير أحسن ما يكون من الطيور ، فقطع صلاته وقام ليأخذ
الصفحه ٨١ : عليهالسلام ليشفع لهم ، فيعتذر إليهم ويحيلهم إلى نوح عليهالسلام
، فيأتون نوحاً عليهالسلام
ويطلبون ذلك منه
الصفحه ٢٥ : ء على أنّ المراد بالظالمين ما يشمل الظالم لنفسه ، وإلّا لما احتاج مرتكب الصغيرة إلى التوبة لتغفر له
الصفحه ٤٦ : يبلغ كل ما جاء به القرآن أو لا ينقص منه.
وإلى هذا المعنى يشير السيد المرتضى رحمهالله في بعض كتبه حيث
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
لزم طاعته بمتابعته لأن مقامه يقتضي هذا ، ويجب عصيانه لأن ما جاء به ذنب يجب منعه عنه والإنكار عليه
الصفحه ٩٧ : ء عليهمالسلام
إلى أن قال : « فاخبرني عن قول الله : (
فَوَكَزَهُ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَيْهِ قَالَ هَٰذَا مِنْ
الصفحه ٧٢ :
ويرى أولئك أنّ ظاهر صدور السؤال منه
غير لائق بمقام النبوةُّ لأنّ تغليب العاطفة على الحق والعدل أمر
الصفحه ٦٨ : تنزيه
آدم عليهالسلام
وعصمته ما رواه الشيخ الصدوق رحمهالله
في أماليه بإسناده إلى أبي الصلت الهروي قال
الصفحه ٢٣ : تقتضي أن يكون الهادي إلى الحقّ مهتدياً بنفسه وانّ المهتدي بغيره لا يكون هادياً إلى الحقّ (٣).
هذا ما