الصفحه ٣٣ : ، فقال (
وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ )
أي لم نرسل رسولاً من رسلنا ( إِلَّا لِيُطَاعَ ) (١)
عني به أن
الصفحه ١٢ : جدّه ، عن علي بن الحسين عليهالسلام
قال : «
الإمام منّا لا يكون إلّا معصوماً .. فقيل يا بن رسول
الله
الصفحه ٢٥ : طبيعي للنبوّة ولا يوجد هناك تعارض بينهما من جهة الهداية أو غيرها إلّا في مسألة الوحي وما يترتّب عليه
الصفحه ٣٤ : ، وإن كانوا غير معهودين فلابدّ من الدلالة عليهم ليتميّزوا ممن يدعي زوراً مقامهم وألا يطلق الحجّة لهم
الصفحه ٦٧ : فَتَشْقَىٰ * إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيهَا وَلَا تَعْرَىٰ * وَأَنَّكَ لَا تَظْمَأُ فِيهَا وَلَا تَضْحَىٰ
الصفحه ٨١ : بهن إلّا عن دين الله.
قوله (
إِنِّي سَقِيمٌ ).
وقوله (
بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَٰذَا
الصفحه ٨٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
أن إبراهيم لم يكذب إلّا ثلاث كذبات كلها في الله :
قوله : (
بَلْ فَعَلَهُ
الصفحه ٨٤ : لا يكونوا إلّا مؤمنين ، وأما ما ورد في القرآن الكريم من محاورة إبراهيم مع آزر الذي انخدع من انخدع
الصفحه ٦ : ، وبالسيف تارة أخرى ، والناس على دين ملوكهم إلّا من عصم الله تعالى.
من هنا انطلقت محاولات
التثقيف الرسالي
الصفحه ١٨ : تعالى مطهّرين معصومين منزّهين عن القبائح لأنّه تعالى لا يختار ولا يصطفي إلّا من كان كذلك ويكون ظاهره مثل
الصفحه ٢١ : وطريق الهداية لابدّ أن يؤخذ من المعصوم قال : ( واستدلّ أصحابنا بهذه الآية على أنّ الإمام لا يكون إلّا
الصفحه ٢٧ : أن يكون الرسول صلىاللهعليهوآله
معصوماً وإلّا لاختلّت الإطاعة الثانية لما عُطفت على الإطاعة
الصفحه ٢٨ : تَأْوِيلًا )
(١).
يظهر منها وجوب كون الرسول معصوماً وإلّا
لطلب منهم أن يردّوه إلى الله فقط لئلّا يحدث الخطأ
الصفحه ٤٠ :
لا يضيق عليه رزقه ألا تسمع قول الله عزّوجلّ : (
وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ
الصفحه ٤١ : ، فيقول : ما تقول ؟ فكان هذا خطيئة حكمه ، لا ما ذهبتم إليه ، ألا تسمع قول الله عزّوجلّ : (
يَا دَاوُودُ