الصفحه ٤٦ : وأنه ليس من صنع البشر ، ولو جاز الخطأ على النبي لجاز أن يتبع هواه ويرتكب المعاصي وحينئذٍ لم يؤمن منه أن
الصفحه ٩٥ :
مَثل علي بن أبي طالب عليهالسلام
ومثلنا من بعده في هذه الأُمّة كمثل موسى النبيّ والعالم عليهماالسلام
الصفحه ١٠٣ : ذلك كذب تلك
الأحاديث وإن واضعها يشير إلى خطأ اجرائي وقع فيه النبي داود مما استوجب عليه التوبة ، ثم نقل
الصفحه ١٠٩ : ، وليس كما يقولون ، جلّ نبيّ الله سليمان عليهالسلام عن مثل هذا الفعل ،
لأنّه لم يكن للخيل ذنب فيضرب
الصفحه ٧ : ء الملازمةُ لنفي كل ما من شأنه أن يطعن من خلاله بشخص النبي أو سلامته الفكرية والعقيدية وتكاملهُ الأخلاقي في
الصفحه ١٤ : تجاه عصمة الأنبياء ، ويستغرب من انتقاد البغدادي لهم مع أنّهم لم يثبتوا للنبي أي ذنبٍ على سبيل الخطأ في
الصفحه ٣٠ : والكفر.
(١١)
معاني الأخبار : ٣٥٢ / ١ باب معنى حمل النبي صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام وعجز علي عن
الصفحه ٦٥ : المحمودة ، ومن أجل تنزيه مقام النبي آدم عليهالسلام ذهب علماء ومتكلمو الإمامية إلى توجيه ذلك بما يناسب مقام
الصفحه ٨٩ : مني ، أيريد أجيء بالملائكة ؟! فوالله ما جاء بهم النبيّون ، ولقد قال إبراهيم : (
إِنِّي سَقِيمٌ
الصفحه ٩٢ : عليهمالسلام
من قبيل هذا فأنّه يحمل على ترك الأولى ، ومن هنا ندرك أنه سبحانه لم يخاطب نبيه لذنب ارتكبه أو خطأ
الصفحه ٩٤ : كتاب الله وعترة نبيه صلىاللهعليهوآله
، الأمر الذي يشير إلى تلك اليد الأموية الخبيثة في صناعة الخبر
الصفحه ١٠٠ : داود عليهالسلام
:
تعرّض نبيّ الله داود عليهالسلام كغيره من أنبياء
الله ورسله عليهمالسلام
إلى
الصفحه ١٣ :
لا يطلق إلّا على
الأنبياء أو من يجري مجراهم ) (١).
ولمّا كانت البعثة لطفاً للمكلّفين فيما
يراه
الصفحه ١٦ : والقرطبي اعتراف منهما بما تقوله الإمامية من وجود الإمام المهدي عليهالسلام
حجّة الله تعالى على أرضه ، وإلّا
الصفحه ٢٦ : عليهمالسلام.
قال الشيخ الطوسي رحمهالله : ( ولا يجوز أن
يوجب الله طاعة أحد مطلقاً إلّا من كان معصوماً