الصفحه ٥١ :
في حق الأُمّة (١) الأمر الذي دعا إلى وجوب الاقتداء بهم وإتباعهم
لأنهم معصومون مطهرون وهداة مهديون
الصفحه ٥٦ : العامة ومن وافقهم بأن الضمائر الثلاثة في قوله تعالى ( وَظَنُّوا
أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا )
ترجع إلى الرسل
الصفحه ٥٨ : القرآن الناطق أمير المؤمنين الإمام علي عليهالسلام
لا سيما في التفسير لا يشك أبداً بأن النبي الأعظم
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله
في نادٍ من أندية قريش كثير أهله فتمنى يومئذ أن لا يأتيه من الله شيء فينفروا عنه ، فأنزل الله عليه
الصفحه ٧٧ : على فهم خاطئ
لمعنى قوله عليهالسلام
( هَٰذَا رَبِّي ).
والصحيح في ذلك ما رواه علي بن محمد بن
الجهم
الصفحه ٨١ :
الخدري (١) ، وهو كذب على أبي سعيد.
واستدلّوا أيضاً على صحّة حديث أبي
هريرة في تكذيب أبي الأنبيا
الصفحه ٩٢ : » (٢).
والبيضاوي يقول مفسراً الآية الكريمة :
داخل في الملامة أو آتٍ بما يلام عليها أو مليم نفسه (٣) والبغوي يرى
الصفحه ٩٣ : بنبي الله موسى عليهالسلام
:
من الآيات التي تمسكوا بها في عدم عصمة
موسى عليهالسلام
وهي لاتدل على ما
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآله
يقول : إنّ موسى عليهالسلام
قام خطيباً في بني إسرائيل فَسُئِلَ أيّ الناس أعلم ؟ فقال أنا ، فعتب
الصفحه ٩٨ : والعشاء ، فوجد فيها رجلين يقتتلان من شيعته ، وهذا من عدوه ، فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه
الصفحه ٣٠ : الكافي ١ : ٤٢٦ / ٧٤ باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية من كتاب الحجّة.
(٨)
أصول الكافي ١ : ٢٩٣
الصفحه ٤٩ : الأُمّة لوجود المعصوم ، فالعلّة التي أحوجتنا إلى وجود النبي صلىاللهعليهوآله في الأرض هي عدم عصمة الخلق
الصفحه ٥٢ : والاقتداء بهم.
ولا يكاد يبتعد السيّد شبر رحمهالله عمّن سبقه في
الاستدلال على عصمتهم عليهمالسلام
بما
الصفحه ٧٠ : بهاتين الآيتين
المباركتين من خلال الخطاب القرآني المتوجه له عليهالسلام
حيث أنه عليهالسلام
خاطب ربه في
الصفحه ٧٤ : إليه الزمخشري
وغيره من مفسري العامة ، وأنّه لا أصل لكل ما ذكروه ولا واقع ، وإن الآية غير مسوقة في حيز