الصفحه ٣١ : عليهمالسلام (٣).
كما ورد ذلك عن الإمام الحجّة عليهالسلام في التوقيع الخارج
من الناحية المقدّسة بشأن محمد بن
الصفحه ٣٤ :
استدلّ الشيخ المفيد بهذه الآية على
عصمة من اتّصف بالصدق في هذه الآية.
قال الشيخ المفيد رحمهالله
الصفحه ٤٧ : من يجوز وقوع القبائح منه ، فلا يرغب في القبول عنه ولا تميل نفوسنا إلى الاقتداء به ، ولما كان الغرض في
الصفحه ٥٣ : والنسيان لوجب متابعتهم فيها للأمر بها والأمر باتّباع الخطأ قبيح ) (١).
ولهذا يقول الشيخ المظفّر رحمهالله
الصفحه ٥٥ : الواقعة في غير محلها وبين مثبت لها ، ولهذا قالوا بعدم ثبوت العصمة المطلقة للأنبياء عليهمالسلام.
والآيات
الصفحه ٦٤ : هذا المذهب الفاسد في
تفسيره حيث يرى في العصيان اقترافاً كبيراً استوجب معها آدم عليهالسلام
أن يكون
الصفحه ٦٥ : الواردة في الكتاب والسنّة.
أو إرشادي وهو أن ينطلق المولى فيه
بتوجيه النصح والإرشاد والعظة والهداية فيترك
الصفحه ٨٤ : بشيء إذ لا يمكن للعاقل نفي وجود شيء ما لم يعلم بعدمه فكيف بإبراهيم عليهالسلام
وهو سيد العقلاء في
الصفحه ١٠٩ : ، فقال بأمر الله تعالى للملائكة الموكّلين بالشمس : ردّوها عليَّ ، فَرُدّتْ ، فصلّى العصر في وقتها ، وإنّ
الصفحه ١١٢ : هريرة في
أصحّ كتبهم مرفوعاً أن سليمان النبي عليهالسلام
قال : « لأطوفن الليلة عن سبعين امرأة تحمل كلّ
الصفحه ١٨ : باطنه في الطهارة والعصمة ، فعلى هذا يختصّ الاصطفاء بمن كان معصوماً من آل إبراهيم وآل عمران سواء كان
الصفحه ٢١ : الظالم عهد الله ليكون معصوماً.
وقال في جوامع الجامع في بيان معنى
الآية الشريفة : ( أيّ من كان ظالماً من
الصفحه ٢٥ :
الآية باعتبار العهد سواء كان عهد النبوة أو الإمامة فهو يراه عهد النبوة أظهر في المقصود من العهد لأنّ
الصفحه ٣٢ : تفسيره لقوله تعالى : (
وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْءٍ )
(٣) قال : ( فيه وجهان ، أحدهما : ما يضرونك من شي
الصفحه ٤٣ :
الحديث الرابع : وفي عيون
أخبار الرضا عليهالسلام
في حديث طويل يثبت عصمة الأنبياء صراحة من خلال