الصفحه ٨ : وثالثة من الإنابة ويزعمون أن الأنبياء في هذه المواقف وغيرها حصل منهم ما يجعلهم كغيرهم من البشر يخطئون
الصفحه ٢٤ :
الإمامة ، فالظالم
سيكون في جهة مغايرة لجهة الأنبياء والرسل والأئمّة عليهمالسلام
ومعه لا يمكن
الصفحه ٥٧ : ،
فقال المأمون : لله درّك يا أبا الحسن .. » (٢).
قال الشيخ في التبيان : « فإن قيل : كيف
يجوز أن نحمل
الصفحه ٧١ :
فيقول ( وهذه ذنوب الأنبياء عليهمالسلام فشكر الله تذللّه
وتواضعه ) (١).
وكل ما زعموه لا ريب في
الصفحه ٩٧ : فرض العمد فالعدو كان مستحقّاً للقتل ، وليس في الآيات أية إشارة إلى أنّه عليهالسلام
قد عمل في ذلك
الصفحه ١٠٠ : » (١).
أي أنه لم يعص أخيه عليهماالسلام في شيء قط.
وقال الشيخ محمد جواد مغنية رحمهالله في معنى قوله
الصفحه ١٠٢ :
الجو بقتله ـ وهو ما
حصل في لسان الرواية ـ ويضم حينئذٍ تلك المرأة إلى أزواجه ليكتمل بها نصاب المئة
الصفحه ١١٤ :
وقال في الميزان بعد أن أشار إلى روايات
الفريقين الواردة في المراد من الجسد الذي أُلقي على كرسي
الصفحه ١٦ : الرازي في دلالة
الآية على الهادي للحقّ فقال : ( دلّت الآية على أنّ الله تعالى لا يخلي الدنيا في وقت من
الصفحه ٣٤ :
استدلّ الشيخ المفيد بهذه الآية على
عصمة من اتّصف بالصدق في هذه الآية.
قال الشيخ المفيد رحمهالله
الصفحه ٤٧ : من يجوز وقوع القبائح منه ، فلا يرغب في القبول عنه ولا تميل نفوسنا إلى الاقتداء به ، ولما كان الغرض في
الصفحه ٥٣ : والنسيان لوجب متابعتهم فيها للأمر بها والأمر باتّباع الخطأ قبيح ) (١).
ولهذا يقول الشيخ المظفّر رحمهالله
الصفحه ٥٥ : الواقعة في غير محلها وبين مثبت لها ، ولهذا قالوا بعدم ثبوت العصمة المطلقة للأنبياء عليهمالسلام.
والآيات
الصفحه ٦٤ : هذا المذهب الفاسد في
تفسيره حيث يرى في العصيان اقترافاً كبيراً استوجب معها آدم عليهالسلام
أن يكون
الصفحه ٦٥ : الواردة في الكتاب والسنّة.
أو إرشادي وهو أن ينطلق المولى فيه
بتوجيه النصح والإرشاد والعظة والهداية فيترك