الصفحه ١٧ : بالذكر أنه روى حمران بن أعين ، عن
الإمام الباقر عليهالسلام
في قوله تعالى : ( وَمِمَّنْ
خَلَقْنَا أُمَّةٌ
الصفحه ٢٤ :
الإمامة ، فالظالم
سيكون في جهة مغايرة لجهة الأنبياء والرسل والأئمّة عليهمالسلام
ومعه لا يمكن
الصفحه ٢٩ : ليسوا أهلاً للردّ إليهم ، بل لأجل أن لا يستريب المتنازع معهم في حال كونهم حكماً وأحد طرفي النزاع معاً
الصفحه ٣٦ :
من تفسير أبي يوسف
يعقوب بن سفيان بسند صحيح عن ابن عمر انّه قال في الآية : انّها في رسول الله
الصفحه ٥٧ : ،
فقال المأمون : لله درّك يا أبا الحسن .. » (٢).
قال الشيخ في التبيان : « فإن قيل : كيف
يجوز أن نحمل
الصفحه ٧١ :
فيقول ( وهذه ذنوب الأنبياء عليهمالسلام فشكر الله تذللّه
وتواضعه ) (١).
وكل ما زعموه لا ريب في
الصفحه ٧٩ : وعمدتها ما كان من رواية محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة ، وهو الطريق الذي اتّفق عليه البخاري ومسلم في ما
الصفحه ٩٧ : فرض العمد فالعدو كان مستحقّاً للقتل ، وليس في الآيات أية إشارة إلى أنّه عليهالسلام
قد عمل في ذلك
الصفحه ٩٩ : مِنَ الْمُرْسَلِينَ ) (٢)
» (٣).
٢
ـ ما يتعلّق بنبي الله هارون عليهالسلام
:
وأمّا ما تمسّكوا به في
الصفحه ١٠٠ : » (١).
أي أنه لم يعص أخيه عليهماالسلام في شيء قط.
وقال الشيخ محمد جواد مغنية رحمهالله في معنى قوله
الصفحه ١٠٢ :
الجو بقتله ـ وهو ما
حصل في لسان الرواية ـ ويضم حينئذٍ تلك المرأة إلى أزواجه ليكتمل بها نصاب المئة
الصفحه ١١٤ :
وقال في الميزان بعد أن أشار إلى روايات
الفريقين الواردة في المراد من الجسد الذي أُلقي على كرسي
الصفحه ١٦ : الرازي في دلالة
الآية على الهادي للحقّ فقال : ( دلّت الآية على أنّ الله تعالى لا يخلي الدنيا في وقت من
الصفحه ٢٢ : وضع الشيء في غير موضعه ) (٣).
وهذا مأخوذ من قول الإمام أبي عبد الله الصادق
عليهالسلام
في معنى قوله
الصفحه ٢٣ : باتفاق أهل الإسلام قاطبة.
وعنى السيد الطباطبائي رحمهالله بضرورة أن يكون
الهادي للحقّ معصوماً في نفسه