الصفحه ٩٦ : ؟ لأنه قتل قبل أن يؤذن له في القتل ، فكان ذنباً يستغفر منه ، ثم أنه يؤيد ما ذهب إليه بقول ابن جريح من أنه
الصفحه ١١٠ : الله تعالى وتاب إليه.
ولو قلنا إليه : ما تقول في رجل من
أثرياء العالم كان يمتلك عشرين طائرة ذات
الصفحه ١٥ :
القرآنية الدامغة للعصمة المطلقة للأنبياء عليهمالسلام
لابدّ من بيان أمر ، فقد يدّعى أن العصمة والبحث فيها
الصفحه ٣٣ : مطاعاً غاية الإرسال ، وقصر العناية فيه ، وذلك يستدعي بالملازمة البيّنة تعلّق إرادته تعالى بكلّ ما يطاع
الصفحه ٣٩ : : فما تعمل في قول الله عزّوجلّ
( وَعَصَىٰ
آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَىٰ )
(١).
وقوله عزّوجلّ : (
وَذَا
الصفحه ٧٢ : )
، ورتّبوا على ذلك معتقدهم الفاسد الذي بيّناه.
وليس في الآية ما يدل على زجر أو توبيخ
أو ما شابه ذلك مما
الصفحه ٧٨ : نبيّهم صلىاللهعليهوآله في أهل بيته عليهمالسلام لدسّوا أنوفهم في التراب خجلاً مما تفوّهوا به على أبي
الصفحه ٨٠ : » (١).
وهذا الحديث أخرجه أحمد بن حنبل في
مسنده ، والبيهقي في السنن الكبرى ، والطبري في جامع البيان كلهم عن عبد
الصفحه ٨٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
أن إبراهيم لم يكذب إلّا ثلاث كذبات كلها في الله :
قوله : (
بَلْ فَعَلَهُ
الصفحه ٨٩ :
وإذا كان الأمر كما
يزعمون فلماذا عدّها إبراهيم عليهالسلام
في حديث الشفاعة ـ المكذوب هو الآخر
الصفحه ٩١ :
العقلية.
في معجم مقاييس اللغة ( المليم ) الذي
يستحق اللوم (١) ، وفي لسان العرب : « لامه على كذا
الصفحه ١٠٦ :
الخطاب ) أنّه قال :
( الفهم في القضاء ) (١).
وأمّا عن وجه استغفار داود عليهالسلام ، مع أنّ
الصفحه ١٠٧ :
قال في الميزان : « قال بعضهم : إن في
أمره بالحكم بالحقّ ، ونهيه عن اتّباع الهوى تنبيهاً لغيره ممن
الصفحه ١٠٨ : إلى تفاسير العامّة من خلال مفتريات اليهود الذين بقوا على يهوديتهم حتّى بعد اعلان إسلامهم كيدا في الدين
الصفحه ٨ : وثالثة من الإنابة ويزعمون أن الأنبياء في هذه المواقف وغيرها حصل منهم ما يجعلهم كغيرهم من البشر يخطئون