الصفحه ١١ : داعٍ إلى ترك الطاعة وارتكاب المعصية مع قدرته على ذلك ، لأنّه لولا ذلك لم يحصل الوثوق بقوله فانتفت
الصفحه ١٢ : يمنع معه وقوع فعل المعصية على وجه الحكم ، وهذا النوع من اللفظ خاصّ بالأنبياء عليهمالسلام
، يقول القاضي
الصفحه ٣٥ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ) (١)
فقال سلمان : يا رسول الله عامة
الصفحه ٨٩ : ـ ذنوباً لنفسه مانعة له عن القيام بأمر الشفاعة مع اعتذاره عنها ؟ في الوقت الذي يجب أن تكون ـ بخصلتيها ـ من
الصفحه ٨ : غير تأويل أو أخذ بالمعاني القريبة الأخرى ، نظير تعاملهم مع ما يدلُّ بظاهره على التجسّم المنفي عن الله
الصفحه ١٤ : تجاه عصمة الأنبياء ، ويستغرب من انتقاد البغدادي لهم مع أنّهم لم يثبتوا للنبي أي ذنبٍ على سبيل الخطأ في
الصفحه ٢٤ :
الإمامة ، فالظالم
سيكون في جهة مغايرة لجهة الأنبياء والرسل والأئمّة عليهمالسلام
ومعه لا يمكن
الصفحه ٣١ : عَلَيْكَ عَظِيمًا )
(٥).
هذه الآية الكريمة كذلك تدلّ على عصمة
الأنبياء مع أبعاد ما يلحق الضرر بعصمتهم
الصفحه ٣٦ : ء عليهمالسلام
مصطفون لله ، مختارون له تعالى خيّرون ، ومن الضرورة إنّ ذلك ينافي صدور العصيان عنهم سهواً ، مع أنّ
الصفحه ٧١ : مع ولده الذي هلك
مع من هلك نرى مناشدة النبيّ عليهالسلام
ربّه بانقاذ ولده من الغرق لاعتبار الأبوّة
الصفحه ٨٣ : ، مع أنّهما يشهدان بنفسهما على نفسهما من غير أية قرينة أخرى على أنهما كذب مع جهل من وضعهما العجيب
الصفحه ٩٤ : أعلم منك ... » (١).
وقال الزمخشري : « وروي أنه لما ظهر
موسى على مصر مع بني إسرائيل واستقروا بها بعد
الصفحه ٩٦ : المنحرف في فهم تلك
الآيات قد ناقشه الفخر الرازي في عصمة الأنبياء عليهمالسلام
، ولكنه ـ مع ذلك ـ وقع في
الصفحه ٦ : حقيقي له ، مع فضح أهدافه وغاياته ، وهو ما أعلنه الخط الملتزم حتى أدركت الأمة وبوقت مبكر من عمر السيرة
الصفحه ٩ : وتقريراته حجّة على الآخرين ، مع اتّخاذه قدوة وأُسوة لهم في كلّ شيء وغير ذلك من الثمرات المتفرّعة عن مسألة