الصفحه ١٠٩ : فالإقدام عليه حتى يقتل أفضل من الأخذ بالرخصة في العدول عنه ـ عن الاقدام ـ الا ترى أن من بذل نفسه لجهاد
الصفحه ١١١ :
مودتهم باللسان تقية
ومداراتهم دفعاً لشرهم وأذاهم من غير اعتقاد بالقلب ] (١١).
وتحت عنوان
الصفحه ١١٦ : :
[ رُوي أن أناساً من أهل مكة فُتنوا
فارتدوا عن الاسلام بعد دخولهم فيه .. وكان فيهم من اكره فاجرى كلمة
الصفحه ١١٧ : لمن إرتد مختاراً ، وأما
من اكره على ذلك فهو معذور بالآية ، لأن الاستثناء من الإثبات نفي فيقتضي أن لا
الصفحه ١٢٢ :
في الواقع أنني لم أكن لارغب في
الإستدلال ـ بهذه الآية والآية اللاحقة ـ على تشريع التقية من طريق
الصفحه ١٢٥ : :
انما كانت ـ الوكالة ـ مع التقية خوفاً أن يشعر بهم أحد لما كانوا عليه من الخوف على أنفسهم ، وجواز توكيل
الصفحه ١٢٧ : كانت له قوة فليتأخر الى آخر الليل ... الى أن يقول : فاصبح بلال المؤذن وخباب وعمار وجارية من قريش كانت
الصفحه ١٣١ : ـ كما تقدم في بحث الإجماع عند الشيعة ـ.
وبأي شكل كان فهذه شذرات من كلمات
العلماء الناصة على حصول
الصفحه ١٤٥ : ء ...
ويدفعه ظاهر الآية ، فإنها عامة فيمن
اكره من غير فرق بين القول والفعل ...
ولا دليل لهؤلاء ـ القاصرين
الصفحه ١٤٨ : الامكان ] (٨٨).
فلابد من القول بعموم التقية لكل
الأزمان ... ذلك لوجود السبب الموجب لها وهو دفع الضرر
الصفحه ١٥٢ :
٥ ـ عموم التقية للقول والفعل ... على
اي كيفية يطلب منه.
٦ ـ عموم التقية لكل الازمان والأحوال
الصفحه ١٥٩ :
التورية.
وهذا القسم ـ الثاني ـ أوضح في التنصيص
على المندوحة من الأول.
وقد اشترط كثير من علماء السنة
الصفحه ١٦٢ :
المصحف في القذر والنجاسة
فلا يمكن للمكرَه على ذلك أن يوري بشيء ] (١٣).
والخلاصة من ذلك
الصفحه ١٧٩ :
ـ ٩ ـ
كيف نشأت
الحاجة للتقية بين المسلمين ..؟
من خلال هذا البحث الموسع ـ والذي
اوجزناه في
الصفحه ١٨٤ : ما يبعث على الألم والأسى من الواقع الذي كان يعيشه العلماء والناس عامة مع الحكام .. والولاة ...
كما