الصفحه ١٢٦ : النهي يتضمن التأكيد للأمر بالتلطف ، ثم علل ما سبق من الأمر والنهي فقال : « إِنَّهُمْ
إِن يَظْهَرُوا
الصفحه ١٢٩ :
الله » بمعنى لا
يعذر من اكره على قتل غيره ، ويكون يؤثر نفسه على غيره.
وبرواية القرطبي :
[ وقال
الصفحه ١٣٠ : عمار ومن معه ..
بالاضافة الى ان مصادر النقل ـ كما هو
الملاحظ ـ كانت من المصادر التفسيرية ـ وهي تستدل
الصفحه ١٣٢ : ] (٥٧).
٣ ـ [ قال ابن بطال ـ تبعاً لابن المنذر
ـ : أجمعوا على ان من أكره على الكفر حتى خشي على نفسه
الصفحه ١٤٧ :
٦ ـ التقية جائزة الى يوم القيامة ...!!
عندما يخضع الحكم لدليل عام فلا يمكن ان
يقيد بحال من
الصفحه ١٦٠ : على القول وقد أمكنه
صرف ضمير الى غيره ، فمتى لم يفعل فقد اختار اظهار الكفر من غير اكراه ... فلزمه حكم
الصفحه ١٦٥ :
هذا من جهة ..
ومن جهة أخرى :
إذا كان المورد الذي اكره عليه سمعياً
وجبت فيه التقية ـ مع تحقق
الصفحه ١٦٧ : الذي هو اكبر
شرك على اللسان. كما في قصة عمار.
٢ ـ السجود لغير الله من صنم أو صليب. وقد
تقدم في عموم
الصفحه ١٦٩ :
وقد اكثر علماء السنة في تعداد الموارد ـ
من الفروع ـ التي تجوز فيها والتي لا تجوز وقد قسموها
الصفحه ١٧٣ : مقدار الضرر.
٥ ـ أن يكون الفعل موضوع ـ التقية ـ الاكراه
ـ من المحضورات الشرعية.
٦ ـ اشترط البعض أن
الصفحه ١٨٣ : غيرها من الاقطار .. التي كانت
بيد الخلفاء العباسيين وغيرهم ..
ونتيجة ذلك النماذج التالية :
١ ـ حبس
الصفحه ١٨٧ : ء : سبعون سوطاً في ظهرك خير لك من أن يقتل رجل مسلم ] (١٦).
د
ـ أبو سعيد بن اشرس والتقية :
[ وذكر موسى بن
الصفحه ١٨٩ :
اتسائل .. ـ وان كنت لم اقرأ صورة خاصة
من هذه اللوحة ـ ..
ماذا كان يصنع المسلمون ـ عامة
الصفحه ١٩٠ :
يعزلون من لا يجيب عن وظائفه وان كان له رزق على بيت المال قُطع ، وإن كان مفتياً منع من الإفتاء ، وإن كان
الصفحه ٧٩ : تعارض فتاوى الائمة والجواب عنها من قبل الائمة (ع) ، وبيان وجه صدورها منهم.