الصفحه ٣١ : الكفر ، وكانوا على اجهار الكفر اعظم اجراً منهم على اسرار الإيمان ] (٢١).
٢ ـ [ عن ابي عبدالله
الصفحه ٤٥ :
له مندوحة ـ ، وعلى
هذا فيعتبر في التقية ـ عدم المندوحة ـ أي لا يستطيع المكلف التخلص مما هو فيه الى
الصفحه ٤٩ : الروايات ... ] (٢٧)
[ واما اذا لم يترتب على ترك التقية ضرر
على نفسه ولاعلى غيره بل كانت التقية لمحض جلب
الصفحه ٥٠ :
واما لو لم يعلم ان مِن تركه التقية والموافقة
معهم لا يترتب عليه ضرر على نفسه او ماله او عرضه ولكن
الصفحه ٥٤ : ، فان موضوع التقية مأخوذ فيه الضرر فاذا انتفى الضرر فتحرم التقية اذ لا موضوع لها ، وانتفائه يكون على نحو
الصفحه ٦٠ :
فاذا توجه للانسان ضرر من الاقرار بهذا الأمر كنبوة محمد (ص) وجب عليه ان لايقر به او استحب له ذلك
الصفحه ٧٢ : الحسن (ع) في الرجل يُستكره على
اليمين فيحلف بالطلاق والعتاق والصدقة وصدقة ما يملك هل يلزمه ذلك ..؟ فقال
الصفحه ٧٧ :
وهذا يدلنا على جواز الفتوى تقية ، والا
لما صح للفقهاء أن يحملوا روايات أهل البيت (ع) على التقية
الصفحه ٨٧ : التشنيعات. والذي في اعتقادي ـ قد تسرع في الحكم عليها وعلى اهلها دون ان يرجع الى واقعها.
ومن جملة ما يعتمد
الصفحه ٩٥ :
استشراف
|١|
ليس من الغريب أن يوجد الخلاف بين
فرقتين ، ولا بين عدة فرق إذ هو دليل على قوة
الصفحه ١٠٠ : على قلب مفكر من مفكري اهل السنة والجماعة ...
لكنه عندما يراجع أدنى كتاب في موضوع
الاكراه ـ الذي
الصفحه ١٠٦ : كما فعل عمار بن ياسر حين اكرهته قريش على الكفر فوافقها مكرهاً وقلبه مطمئن بالإيمان، فيه نزلت الآية
الصفحه ١١٣ : عادوا فعُد ) ]
الثالثة : في دلالة هذه الآية على ما
نحن فيه حيث قال :
[ لما سمح الله عز وجل بالكفر به
الصفحه ١١٨ : القتل ، لأن الدين لا يُقدَّم عليه شيء ....
ويرد عليهم قوله تعالى : ( مَن كَفَرَ بِاللهِ مِن بَعْدِ
الصفحه ١١٩ : الإكراه.
والإكراه المبيح لذلك هو أن يخاف على
نفسه أو بعض أعضائه التلف إن لم يفعل ما أمره به ، فابيح له