الصفحه ١٥٧ :
السجن مدخل من الضيق
على المكره ، وإكراه السلطان وغيره عند مالك إكراه ... ] (٤).
واما في البحث
الصفحه ٨٥ : عليه ـ بالانحاء الثلاثة السابقة.
حتى عُدي الى عموم الطائفة ... وهذا هو
المنطبق على المعنى الثاني الذي
الصفحه ٨٤ : ...
وهذه أجلى صورة تدلنا على أن التقية لها
معاييرها الخاصة وشروطها المحددة ، فمن تعداها لم يقبل منه وإن
الصفحه ١٥١ : نفسه ـ بالاضافة الى عموم السنة ـ من قول النبي (ص) وتقريره.
ج ـ الإجماع الذي تقدم نقله عن العلماء
، بل
الصفحه ١١٧ : لمن إرتد مختاراً ، وأما
من اكره على ذلك فهو معذور بالآية ، لأن الاستثناء من الإثبات نفي فيقتضي أن لا
الصفحه ٤٢ : بالعموم كأن ياذن بامتثاله أوامر الصلاة او مطلق العبادات على وجه التقية ـ كما هو الظاهر من امتثال قوله
الصفحه ٥٣ : التقية أرجح من فعلها ،
وهذا كما اذا اكره على اظهار البراءة من امير المؤمنين ( عليه السلام ) وقلنا ان ترك
الصفحه ١٨٠ : ما نريد كشفه هنا ..
لتشكل الإجابة عليه ... استمرارية السيرة العملية بالتقية بين المسلمين عامة ، وليس
الصفحه ٣١ : ).
هذه الآيات التي يمكن أن يستدل بها على
تشريع التقية من الكتاب العزيز ... وأرى ان اختم هذه النقطة بكلمة
الصفحه ١٠٩ : فالإقدام عليه حتى يقتل أفضل من الأخذ بالرخصة في العدول عنه ـ عن الاقدام ـ الا ترى أن من بذل نفسه لجهاد
الصفحه ١٢٥ : :
انما كانت ـ الوكالة ـ مع التقية خوفاً أن يشعر بهم أحد لما كانوا عليه من الخوف على أنفسهم ، وجواز توكيل
الصفحه ١٣٨ : ـ لا من اصول الدين المتبعة دائما ].
٥
ـ [ أنها مشروعة لاجل المحافظة على النفس والعرض والمال ] (٧٥
الصفحه ١٤٥ :
الكفر قولا وعملا عند الإكراه عليه ] (٨٧).
٦ ـ ما سيأتي ـ في مباحث التقية في
الفروع ـ كما اشار اليه
الصفحه ١٠٨ : » .. يعني إن تخافوا تلف النفس او بعض الأعضاء فتتقوهم بإظهار الموالاة من غير اعتقاد لها ، وهذا هو ظاهر ما
الصفحه ١٦٤ : على الإيمان مهما كان التخويف ، فإن قتل مات شهيداً ـ كما قال رسول الله (ص) « من قتل دون دينه فهو شهيد