الصفحه ٥٧ : .....
٢ ـ يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم
العسر ....
٣ ـ ما جعل عليكم في الدين من حرج ....
٤ ـ الا ما
الصفحه ٥٨ : الاستدلال السابقة ـ.
وأسبابه الأخرى هي احتمال الضرر المتوجه
اليه ـ وان لم يكن ضرر فعلي ـ كما تقدم في بحث
الصفحه ٨٢ :
ذلك : ان الضررين حينئذ يصبحان في رتبة
واحدة .. فلا يصبح ان يقدم الاضرار للغير تقية. ويدفع الضرر عن
الصفحه ٨٨ : ] (٤)
ويضيف في اية اخرى ـ موضحاً ما تنطوي
عليه نفوسهم من خوف الكشف لواقعهم وفضحهم ..
[ يَحْذَرُ
الصفحه ٩٠ : مطلوب شرعاً ، بل قد أوجبه الشارع في بعض الحالات .. ـ كما تقدم في طيات هذا البحث.
بالاضافة الى أنه
الصفحه ١٠٢ : ان الجميع اخذ في التعريف ما يلي :
١ ـ الحذر او التحفظ او التوقي ... عن
ضرر الغير.
٢ ـ باظهار
الصفحه ١٢٤ : .. ].
ثم روى ما ذكره القرطبي من قصة أبي بكر
مع الرسول (ص) (٣٨).
٣
ـ الإمام الشوكاني :
ذكر الخلاف في اسم
الصفحه ١٥٧ :
السجن مدخل من الضيق
على المكره ، وإكراه السلطان وغيره عند مالك إكراه ... ] (٤).
واما في البحث
الصفحه ١٧٣ : في شروط تحقق الاكراه الذي يوجب التقية ويوجد موضوعها ـ كما مر ... كثيراً.
وهي كالتالي :
١ ـ قدرة
الصفحه ١٧٤ : الأكراه على
غير المال .. وعمم آخرون .. لكون المال في رتبة النفس والعرض .. فالجميع يوجب التقية ..
٨ ـ ان
الصفحه ١٨٢ : المسلمين .. ومن بداية عقوده المتأخرة .. بدأ التحول التاريخي .. كما اخبر بذلك الرسول الكريم في الحديث
الصفحه ١٨٦ : كان في تغريق ذلك من الأمر بالمعروف
عنده .. اي مسروق ـ وقد ترك ذلك مخافة على نفسه ..
وفيه تنبيه أنه
الصفحه ١٩٢ : .
التقية
في الفتوى والقضاء :
أعطف على ذلك ـ تتمة لما توصلنا اليه من
قيام علماء الإسلام بالعمل بالتقية في
الصفحه ١٩ :
الاجمال لاننا سوف نتناولهما على نحو موسع خصوصاً الاول في مصادر تسريع التقية. وذلك باعتبار اشتمال التعريف
الصفحه ٢٣ :
|٢|
مصادر تشريع
التقية
لقد استدل العلماء على مشروعية التقية
من طرق عدة ـ كما هي العادة في اي