الصفحه ٥٥ :
خلاصة البحث
لقد توصلنا بهذا البحث الموسع في تشريع
التقية الى ان اساس تشريع التقية يعتمد على
الصفحه ٧٠ :
التقية في المعاملات
المعاملات : تتناول جانباً كبيراً من
الفقه الاسلامي ـ وهو الأحكام المتعلقة
الصفحه ١٠٥ :
كانه قيل : لا
تتخذوهم أولياء ظاهراً وباطناً في حال من الأحوال إلا حال اتقائكم ( منهم ) اي من جهتهم
الصفحه ١٠٦ : كما فعل عمار بن ياسر حين اكرهته قريش على الكفر فوافقها مكرهاً وقلبه مطمئن بالإيمان، فيه نزلت الآية
الصفحه ١١٨ :
٧
ـ محمد رشيد رضا :
[ وينقل عن الخوارج أنهم منعوا التقية
في الدين مطلقاً وإن اكره المؤمن وخاف
الصفحه ١٢٠ :
من غير اكراه ،
فلزمه حكم الكفر. ] (٢٩).
وهذا ـ الاخير ـ سيأتي في مبحث « المندوحة ».
ثم نقل
الصفحه ١٢٣ : من أن يسمعه غيره ، وليس من شرط الايمان أن يسمعه الغير في صحته من التكليف ، وانما يشترط سماع الغير له
الصفحه ١٣٤ : عوارض الأهلية والرخصة متحدة ، وهي
نفس الآيات والروايات التي اعتمدنا عليها في مستند القواعد ـ في بحث
الصفحه ١٦٢ :
المصحف في القذر والنجاسة
فلا يمكن للمكرَه على ذلك أن يوري بشيء ] (١٣).
والخلاصة من ذلك
الصفحه ١٦٣ :
للاحكام الخمسة
التشريعية ... ويستفاد ان ذلك اجماع منهم ... وإن اختلفوا في مصاديق كل حكم من الأحكام
الصفحه ١٦٦ :
التقية ... (٢١)
٣ ـ الزنا ... وقد اختلف في إمكان
الإكراه حتى تأتي التقية اولا ... على اختلاف في
الصفحه ١٨٠ :
فمن يقول بها وهو في أحضان المسلمين ويعيش
تحت حكمهم ... يُعد قوله من التهاتر.
وهذا الأمر ... هو
الصفحه ١٩٥ : وبكلماتهم .. التي تعطينا أفضل واوضح صورة في تعمق روح الواقع الوحدوي ـ الفكري والإستنباطي وبالتالي ..
حينما
الصفحه ٢١ : الذي أشير اليه في
التعريف اللغوي .... بان التقية ـ اسم مصدر ـ للاتقاء ، حيث نعلم بان التقية هي عين
الصفحه ٣٢ :
تعالى ... « الا من أكره وقلبه مطمئن
بالايمان » وقد نزلت هذه الآية في عمار بن ياسر الذي التجأ الى