الصفحه ١٠٦ :
[ فمن نطق بكلمة الكفر مكرهاً وقاية
لنفسه من الهلاك وقلبه مطمئن بالايمان لا يكون كافراً ، بل يعذر
الصفحه ١١٧ : لمن إرتد مختاراً ، وأما
من اكره على ذلك فهو معذور بالآية ، لأن الاستثناء من الإثبات نفي فيقتضي أن لا
الصفحه ١١٨ : القتل ، لأن الدين لا يُقدَّم عليه شيء ....
ويرد عليهم قوله تعالى : ( مَن كَفَرَ بِاللهِ مِن بَعْدِ
الصفحه ١٢٥ : أَحَدًا » أي لا
يخبرن ، وقيل : إن ظهر عليه فلا يوقعن إخوانه فيما وقع فيه ، « إِنَّهُمْ
إِن يَظْهَرُوا
الصفحه ١٢٦ : ) ] (٤٣).
٣
ـ الإمام الشوكاني :
[ « وَلْيَتَلَطَّفْ
» أي يدقق النظر حتى لا يُعرف أو لا يغبن.
والأول
الصفحه ١٢٩ :
الله » بمعنى لا
يعذر من اكره على قتل غيره ، ويكون يؤثر نفسه على غيره.
وبرواية القرطبي :
[ وقال
الصفحه ١٣٦ : ..
إلا ان تهديد الغير بايقاع الضرر لا
يعتبر ضرورة إلا إذا بلغ الضرر حد الهلاك أو قطع الأطراف او تفويت
الصفحه ١٤٣ :
وأخرج اسماعيل القاضي بسند صحيح عن
الحسن أنه : لا يجعل التقية في قتل النفس المحرمة.
وقالت طائفة
الصفحه ١٦٦ : والإدخال مع الاكراه الموجب للخوف الشديد ... (٢٣)
٤ ـ الاكراه على افعال القلوب ...
معللين بأن الإكراه لا
الصفحه ١٨٢ :
ولكن لا ينبغي ان يكون لهدم الأمة .. بل
ينبغي أن يكون لبنائها.
وما حصل بالفعل .. عكسه.
فمن
الصفحه ١٨٨ : البهلول بن راشد : قال الحسن البصري إنه لا حنث عليك ، قال : فرجع ابن أشرس الى زوجته واخذ بقول الحسن ] (١٧
الصفحه ١٩٠ : العامل بها ممن يقتدى به ، فرأى إمام المذهب أنه اذا لم يقف هذا الموقف ينزلق هذا الرأي في هاوية لا ينبز له
الصفحه ١٠ : . ـ ولهم الفضل ـ الميادين
بسلاحهم الفكري الخاص بهم ـ بتفكير زمانهم وبمستويات أهل زمانهم ... ومع ذلك لا نقول
الصفحه ٣٢ : (ع) : يا ابا عمر ان تسعة اعشار الدين في التقية ، ولا دين لمن لا تقية له
] ... (١)
ب ـ [ عن معمر بن خلاد
الصفحه ٤٠ : ء العمل ـ
تقية ـ ام لا ؟
لقد بحث العلماء تحت هذا العنوان ـ كما
هي عادتهم ـ بحثاً موسعاً خاضعا لطرقهم في