الصفحه ١٣٧ : مفاد العزيمة (٧٢) ـ الى الحكم الثانوي ـ الاستثنائي ـ المرخص فيه ، وذلك بعنوان ما ارتكزت عليه وهو حصول
الصفحه ١٥٣ : الإقدام
عليه ... اي يحرم العمل بالتقية فيه ـ كما سيأتي في مبحث ـ التقية والأحكام الخمسة ..
وبهذا ... فكل
الصفحه ١٥٨ : معتبر بوقوع الضرر ... (٨).
٢ ـ لا تقية عند
التورية والتخلُّص :
لقد مر بما لا مزيد عليه الاستدلال على
الصفحه ١٦٤ : على الإيمان مهما كان التخويف ، فإن قتل مات شهيداً ـ كما قال رسول الله (ص) « من قتل دون دينه فهو شهيد
الصفحه ١٧٨ : بعض العلماء على أن العقل يؤيد التقية اشارة الى هذا المعنى ـ وهذا ... كما سلف في قصة مؤمن آل فرعون
الصفحه ١٨٢ : المتواتر ... معنىً .. : ثم يكون ملك عضوض .. مع ذلك كله تجاوزناه ..
ولا يهمنا ان نطوف بالحوادث الشاهدة على
الصفحه ١٨٤ : ما يبعث على الألم والأسى من الواقع الذي كان يعيشه العلماء والناس عامة مع الحكام .. والولاة ...
كما
الصفحه ١٨٩ : التاريخ به ـ ، وكما قرأنا لابن حزم قوله : مذهبان انتشرا في بدء امرهما بالسلطان (١٩).
هل تركوا العمل على
الصفحه ١٩٥ : على اختلاف مذاهبهم ـ وبالتالي بين عامة المسلمين .. فلن استطيع ان اصوره باوضح مما رسموه بواقعهم
الصفحه ١٩٧ : فرض عند خوف التلف على نفسه ] (١٠).
١١ ـ العلامة الطباطبائي : [ وبالجملة :
الكتاب والسنة متطابقان في
الصفحه ٢٠١ :
يقف بنفسه على تعبيرات العلماء ليجد الدلالة بنفسه ... ويستخرجها بفهمه .. فعسى ان اوفق ـ بعد ذلك
الصفحه ٧ : ...
الى اساتذتي الافاضل
...
أهدي هذه الثمرة ...
التي هي من ثمرات جهودهم ....
علي
الشملاوي
الصفحه ١٢ :
بما لا يحق له.
والله نسأل ان يسدد خطانا انه ولي
التوفيق والسداد.
علي الشملاوي
دمشق في ١٣
الصفحه ٢٦ : ... ] (٧).
وهكذا يجمع المفسرون على انها انما نزلت
للتقية ، وسيأتي كثير من الاحاديث في المصدر الثاني ـ السنة
الصفحه ٢٨ : ترس الله في الارض ، لان مؤمن آل فرعون لو اظهر الاسلام ـ الايمان ـ لقتل.
ثم علق على ذلك صاحب الميزان