الصفحه ١١٧ : . وسيأتي
ذلك.
التاسعة : في مسألة فرعية وهي طلاق
المكره.
العاشرة : اشار فيها الى ان قوله تعالى
الصفحه ٥٨ : .
وبهذا يتضح ان الاكراه الفعلي احد
الاسباب المحققة للضرر والمبيحة للعمل بالتقية ـ كما يتضح من موارد
الصفحه ١٥٧ :
السجن مدخل من الضيق
على المكره ، وإكراه السلطان وغيره عند مالك إكراه ... ] (٤).
واما في البحث
الصفحه ١٧٤ : ء كقتل الانسان فانه لا تجوز فيه التقية .. بالاجماع ... وقد اختلفوا عند الاقدام عليه ... من يتحمل الحد
الصفحه ١٦٢ :
المصحف في القذر والنجاسة
فلا يمكن للمكرَه على ذلك أن يوري بشيء ] (١٣).
والخلاصة من ذلك
الصفحه ٨٩ : ـ خلاصاً من الاذى ويخفي ويضمر في نفسه الحق.
كما وصفها الله سبحانه وتعالى ...
[ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ
الصفحه ١٠٣ : ـ للدلالة
على تشريع التقية ـ بشكل واضح آيتان ، وهما المهمتان في الاستدلال وإن استشف من غير واحد ـ امكان
الصفحه ١٨٨ : حذيفة بن
اليمان ،
وبذلك ربما يقال لا معنى لنقل ذلك عنه
لانه من الشيعة .. فلا حجة فيه .. لهذا المورد
الصفحه ١٣٠ : عمار ومن معه ..
بالاضافة الى ان مصادر النقل ـ كما هو
الملاحظ ـ كانت من المصادر التفسيرية ـ وهي تستدل
الصفحه ١٦٧ : الذي هو اكبر
شرك على اللسان. كما في قصة عمار.
٢ ـ السجود لغير الله من صنم أو صليب. وقد
تقدم في عموم
الصفحه ١٣١ : ـ كما تقدم في بحث الإجماع عند الشيعة ـ.
وبأي شكل كان فهذه شذرات من كلمات
العلماء الناصة على حصول
الصفحه ١٥٨ : .
بالاضافة الى أنه هناك اختلاف في مقداره
بحسب الموارد ... (٧)
٢ ـ ان المعيار هو حصول الظن او اليقين
بحصول
الصفحه ٦٤ : التقية ، ولايجب التخلص منها بالذهاب الى مكان آخر ، نعم لو كان في ذلك المكان وسيلة لترك التقية بان يصلي
الصفحه ١١١ : ـ المعنى الاجمالي ـ يذكر :
[ فالآية الكريمة تحذر من موالاة
الكافرين إلا في حال الضرورة ـ وهو حال اتقا
الصفحه ١١٩ :
تبارك وتعالى ( مَن كَفَرَ بِاللهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ
) ... ] (٢٨) الخ الآية ..
٩
ـ الجصاص