الصفحه ٨١ : واسع
وتصح في كل شيء الا انها اذا وصلت الى درجة تخرج عن الهدف المراد منها او لم يكن لها موضوع لم يصح
الصفحه ٨٤ : ادعاها.
ونستطيع من خلال هذا البحث الموسع ـ بالاضافة
الى خصوص بحث مستثنيات التقية ـ أن نستخلص عدة شروط
الصفحه ٨٥ : عليه ـ بالانحاء الثلاثة السابقة.
حتى عُدي الى عموم الطائفة ... وهذا هو
المنطبق على المعنى الثاني الذي
الصفحه ٨٩ : معتقد الحق
المطمئن قلبه بالايمان والحق ، ولكن يظهر خلاف الحق ...
هذا بالنسبة الى حقيقتهما.
اما من
الصفحه ٩٠ : مطلوب شرعاً ، بل قد أوجبه الشارع في بعض الحالات .. ـ كما تقدم في طيات هذا البحث.
بالاضافة الى أنه
الصفحه ٩٩ : ] (٣).
ب
ـ اصطلاحاً :
أود ان اشير هنا ـ قبل تعريف التقية
اصطلاحاً ـ الى الدهشة التي اعترتني عندما لاحظت أن تعريف
الصفحه ١٠٣ : ـ.
وعند ملاحظتي للتفاسير التي تشير الى
دلالة الآيات على تشريع التقية وجدت أنها قد تطابقت على ذلك ، وان
الصفحه ١٠٦ : الى المعنى فيقول :
[ والمعنى : ليس لكم أن توالوهم على
المؤمنين ، ولكن لكم أن تتقوا ضررهم بموالاتهم
الصفحه ١٠٧ :
ويشير الى التغمة القديمة :
[ وينقل عن الشيعة : أن التقية عندهم
اصل من أصول الدين جرى عليه
الصفحه ١١١ : .
ثم يذكر التفاضل بين العمل بالتقية وتركه
(١٣).
وتحت عنوان ( ما ترشد اليه الآية ) يشير
الى أن
الصفحه ١١٣ : بعيرين ووجىء ـ قلبها ـ قبلها ـ بحربة .... وأما عمّار فأعطاهم ما ارادوا بلسانه مُكرهاً. فشكا ذلك الى رسول
الصفحه ١١٧ : . وسيأتي
ذلك.
التاسعة : في مسألة فرعية وهي طلاق
المكره.
العاشرة : اشار فيها الى ان قوله تعالى
الصفحه ١١٩ : على القول ، وقد امكنه صرف الضمير الى غيره ، فمتى لم يفعله فقد اختار اظهار الكفر
الصفحه ١٢٠ : تقية ..؟!
قد يسبق الى ذهن القارىء ـ المتبصر ـ
التساؤل الآتي :
كيف يستدل بالآية على التقية مع أن
الصفحه ١٢١ : تعالى : [ وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ
مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَن