الصفحه ١٧١ : اخذوه واستحلفوه على أن لا ينصر رسول الله (ص) في غزوة ، فلما تخلص منهم جاء الى رسول الله (ص) واخبره بذلك
الصفحه ١١٣ : بعيرين ووجىء ـ قلبها ـ قبلها ـ بحربة .... وأما عمّار فأعطاهم ما ارادوا بلسانه مُكرهاً. فشكا ذلك الى رسول
الصفحه ١٣٢ :
النجل ـ ، ومستنداً
كذلك الى تقرير الرسول لعمّار على تلفظه بالكفر مكرها مع عدم الحكم عليه بالردة
الصفحه ١٢٤ : الرجل ، وهل هو من آل
فرعون ام أنه يكتم إيمانه عن آل فرعون ... وكان من القبط.
قال : [ ( مؤمن ) صفة لرجل
الصفحه ١٦٨ : عنه. وقال للآخر : اتشهد أن محمداً رسول الله ؟. قال : نعم. قال : وتشهد أني رسول الله ؟ .. قال : انا
الصفحه ١٢٣ : ليكف عن نفسه وماله.
الرابعة : روي البخاري ومسلم عن عروة بن
الزبير قال : قلت بينا رسول الله (ص) بفنا
الصفحه ١٢٧ : ابن عباس .. فيه :
قال : [ لما أراد رسول الله (ص) أن
يهاجر الى المدينة .. قال لأصحابه : تفرقوا فمن
الصفحه ٣٦ : بحديث الرفع ـ
[ رفع عن امتي .... مالايطيقون ... وما اضطروا اليه وما استكرهوا عليه ... ] (٥).
الى غيرها
الصفحه ١٢٩ : الحسن : التقية جائزة للانسان
الى يوم القيامة ولا تقية في القتل ] (٥١).
٤ ـ عن ابن مسعود أنه قال : ما
الصفحه ٢٥ :
وفيه حديث آخر عن الصادق عليه السلام :
[ ما منع ميثم رحمه الله من التقية
فوالله فقد علم ان هذه
الصفحه ١١٧ : . وسيأتي
ذلك.
التاسعة : في مسألة فرعية وهي طلاق
المكره.
العاشرة : اشار فيها الى ان قوله تعالى
الصفحه ١٢١ :
الاكراه .. دفعاً
للهلاك عن النفس على وجه التقية ] (٣١)
٣ ـ [ عذب المشركون عماراً حتى قال لهم
الصفحه ١٧٦ : ملأ ايمانا من قرنه الى قدمه ..
ولو كانت نفاقاً ... لانعكس الأمر ... ولما
صح مدحه من الرسول
الصفحه ١٨٢ : المسلمين .. ومن بداية عقوده المتأخرة .. بدأ التحول التاريخي .. كما اخبر بذلك الرسول الكريم في الحديث
الصفحه ٧٢ : لا ... قال رسول الله (ص) وضع عن امتي ما أكرهوا عليه ... الخ (١).
وعن الصادق (ع) : ما صنعتم من شي