الصفحه ١٨ :
فعل أمر او ترك فعل يجب عليه حذراً من شره الذي يحتمل صدوره بالنسبة اليه او بالنسبة الى من يحبه مع ثبوت
الصفحه ١٨٥ : ليلى الى ابي حنيفة فسأله
عن القرآن فقال مخلوق ، فقال : تتوب والا أقدمت عليك.
فقال : القرآن كلام الله
الصفحه ٩٠ :
فهو حفظ نفسه ودفع الضرر عنها ، فالداعي
لإخفاء هويته ، هي دفع الضرر عن نفسه والحفاظ عليها الذي هو
الصفحه ١٣٤ : شرعت : هو رفع الحرج عن المكلف المعذور ، وذلك بتغيير الحكم من الحرمة الى الإباحة لما في بقاء الحكم
الصفحه ١٦٧ : يونس بن عبيد عن الحسن : أن عيوناً لمسيلمة اخذوا رجلين من اصحاب النبي (ص) فذهبوا بهما الى مسيلمة ، فقال
الصفحه ١١ : مبتعد
كثيرا عن الواقع حينما اطرح هذا التساؤل في مثل هذا العصر.
وشرعت. في جواب هذا التساؤل بما سنح لي
الصفحه ٣٥ :
٢
ـ واحكام ثانوية :
ويمكن تقسيمها الى قسمين :
ا ـ احكام ثانوية ظاهرية : وهي الاحكام
الواردة
الصفحه ٤٦ :
الى ان يقول :
واما في حال التقية والعمل فلم يقم دليل
على عدم اعتبار الضرورة والاضطرار فيبقى
الصفحه ٦٣ : التقية ـ اذا لم يمكن رفعها ـ الضرورة ـ ولم يكن بد من المسح على الحائل ولو بالتأخير الى آخر الوقت ... واما
الصفحه ٧٨ : الحكم لعدم جواز دفع الضرر عن نفسه باضرار الغير ]. (٤)
ونستطيع القول : بأن الفتوى والحكم لا
يجوز فيهما
الصفحه ١١٤ : هو موضوع التقية بهذه الآية وآية التقية ، وهذا يكشف عن ان موضوعهما واحدكما سيأتي.
السادسة : في
الصفحه ١٢٢ : إخواننا السنة ، لأنني كنت اتصور أن اذهانهم بعيدة عن حملها على مورد التقية ، إلا أنني ـ بعد مراجعة التفاسير
الصفحه ١٤٧ : الاسلام فلا ... ] فيرده. ما [ روى عوف عن الحسن انه قال : التقية جائزة للمؤمنين الى
الصفحه ٤١ : هذا البيان ننتقل الى نقل كلماتهم
في الاكتفاء به وعدمه ، ومرادنا هو استدلالهم بأنها من الاحكام الضرورية
الصفحه ٥١ : كان فيه التحرز عن معارض
الضرر ، بأن يكون تركه مقتضياً تدريجياً الى حصول الضرر ، كذلك المداراة مع