الصفحه ١١٩ :
تبارك وتعالى ( مَن كَفَرَ بِاللهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ
) ... ] (٢٨) الخ الآية ..
٩
ـ الجصاص
الصفحه ١٦٠ : على القول وقد أمكنه
صرف ضمير الى غيره ، فمتى لم يفعل فقد اختار اظهار الكفر من غير اكراه ... فلزمه حكم
الصفحه ١١٢ :
١١
ـ السرخسي :
[ وقد كان بعض الناس يأبي ذلك ـ التقية ـ
، ويقول أنه من النفاق ، والصحيح أن ذلك
الصفحه ١٧٥ : على نفي ذلك بقوله :
[ وقد كان بعض الناس يأبى ذلك ويقول أنه
من النفاق ... والصحيح أن ذلك جائز لقوله
الصفحه ١٥٦ :
و [ بسند صحيح عن عمر : قال : ليس الرجل
بآمن على نفسه اذا سجن او أوثق او عذب ...
ومن طريق شريح
الصفحه ١٦٨ : اصمّ لا اسمع ، فقدمه وضرب عنقه ..
فجاء هذا الى النبي (ص) فقال : هلكت ، قال ـ ص ـ : وما أهلكك ؟. فذكر
الصفحه ١٥١ : نفسه ـ بالاضافة الى عموم السنة ـ من قول النبي (ص) وتقريره.
ج ـ الإجماع الذي تقدم نقله عن العلماء
، بل
الصفحه ١٦٧ : يونس بن عبيد عن الحسن : أن عيوناً لمسيلمة اخذوا رجلين من اصحاب النبي (ص) فذهبوا بهما الى مسيلمة ، فقال
الصفحه ١١٣ : بعيرين ووجىء ـ قلبها ـ قبلها ـ بحربة .... وأما عمّار فأعطاهم ما ارادوا بلسانه مُكرهاً. فشكا ذلك الى رسول
الصفحه ١٦٤ :
كان ـ المهدد ـ المكرَه
من تكون منزلته مهمة كالانبياء ومن يقتدي بهم الناس ... حيث قيل
الصفحه ٥٩ :
|٤|
مصاديق التقية
قد يعتقد البعض ان التقية هي من عقائد
الشيعة التي يجب العمل بها عندهم بدون
الصفحه ١٠٩ :
حين اعطى التقية واظهر
الكفر فسأل النبي « ص » عن ذلك ] .. ويذكر القصة الآتية في سبب نزول الآية
الصفحه ٧٦ :
بالاضافة الى انه منع الافتاء في صورة
أداء هذه الفتوى ـ من اي شخص كانت ـ الى هتك الاعراض او نهب
الصفحه ١٣٦ : ... فلا شك ان من هذه حالة يعتبر من اصحاب الاعذار الشديدة الشاقة التي تكون سبباً للترخيص اله او التخفيف عنه
الصفحه ١٠٤ :
يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه والى الله المصير