الصفحه ٣٠ : ارادوا ... وقال بعد بيان المراد من « يعيدوكم » :
وكان لازم دخولهم في ملتهم عادة ـ وقد
تجاهروا برفضها
الصفحه ٤٤ :
٢ ـ المورد الثاني :
المندوحة وعدمها ...
وقبل بيان تعويلهم على الاضطرار وعدمه
لا بد من بيان
الصفحه ٩١ : تشويه ..
التقية التي تعمل بها الشيعة.
التقية التي تعظمها الشيعة بما هي حكم
من احكام الله التكليفية
الصفحه ٩٥ :
استشراف
|١|
ليس من الغريب أن يوجد الخلاف بين
فرقتين ، ولا بين عدة فرق إذ هو دليل على قوة
الصفحه ١٦١ : .
البحث الثاني : لو ضيق المكره عليه ، وشرح
له أقسام التعريضات ، وطلب منه أن يصرح بان ما اراد شيئا منها
الصفحه ١٦٣ :
للاحكام الخمسة
التشريعية ... ويستفاد ان ذلك اجماع منهم ... وإن اختلفوا في مصاديق كل حكم من الأحكام
الصفحه ١٩٢ : ويكون على يقين من السلامة ... فقد سقطت المحنة وزالت البلوى والمشقة ... ] (٢٥).
كما انه ربما يوحي بانهم
الصفحه ٤٢ :
ب ـ [ المقام الثاني في حكم الاعادة اذا
كان المأتي به تقية من العبادات ، فنقول :
ان الشارع اذا
الصفحه ٤٣ : ذكرها العلماء في رسائلهم العملية عند تعرضهم لكل مسألة من هذا القبيل ، فلا حاجة لذكر الاجزاء وعدمه من نفس
الصفحه ١٣٨ :
الأزمان
ـ لان رفع الضرر عن النفس واجب بقدر الإمكان ] (٧٣).
٣
ـ [ وهي ـ التقية ـ من الرخص لأجل
الصفحه ٥٣ : التقية أرجح من فعلها ،
وهذا كما اذا اكره على اظهار البراءة من امير المؤمنين ( عليه السلام ) وقلنا ان ترك
الصفحه ٦٧ : وانما
هو غد ـ فهل يجوز له ان يقف اليوم ـ اذا توجه اليه ضرر من ترك الوقوف ـ تقية ـ ام لا ؟.
ا ـ [ ومن
الصفحه ١١٠ :
وخالف في ذلك قوم من السلف ، فقالوا :
لا تقية بعد أن اعز الله الاسلام ]
وبعد تفسير الفقرات الاخرى
الصفحه ١١٥ :
ثم نقل كلام القرطبي في المسألة الرابعة
من اجماع العلماء على عدم الإثم لمن كفر ظاهراً ..
ثم أكد
الصفحه ١٤٩ : .. من عموم
المناط وشموله لهذه الحالة.
ف [ التقية كما تجوز مع الكفار تجوز مع
غيرهم اذا وجد الاضطرار