الصفحه ١١ : ، هو الدكتور موريس بوكاي ، في كتابه القيم « القرآن والتوراة والانجيل والعلم ـ دراسة في الكتب المقدسة في
الصفحه ٢٥ : ، و « ملكوم » إله العمونيين و « كموش » صنم الموابيين ! (٢)
غير أن القرآن الكريم لا يعرف نبياً
يشرك بالله
الصفحه ٨٢ : : ضعوا هذه الآيات في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا (٢).
٤ ـ وقد كان تدوين القرآن عملاً مبكراً
جداً
الصفحه ٨٦ :
التصرف في بعضها ، مما
وقفنا على نماذج منه على كلا الكتابين.
فبقي القرآن هو الكتاب السماوي الوحيد
الصفحه ٩٦ : أقل ما يثير دهشة قارئ القرآن في العصر الحديث أن يجد في نص من هذا العصر تصريحاً بإمكان وجود كواكب أخرى
الصفحه ١٠١ : الالتفات إليه فيما يخص القرآن.
على حين قد ظهر بجلاء أن نص العهد
القديم الذي نملك اليوم قد أعطى عن هذه
الصفحه ١٠٨ : فَلَكٍ يَسْبَحُونَ )
(٢).
القرآن يذكر بوضوح أمراً جوهرياً. ألا
وهو وجود مدار لكل من الشمس والقمر ، كما
الصفحه ١١٣ : النصف الآخر المظلم في نفس الوقت نصف الرحلة. والقرآن يصف بشكل كامل هذه الدورة التي لاتكف أبدا للنهار
الصفحه ١٣٣ :
أما الفرق الجوهري الثاني فهو أن القرآن
، على عكس التوراة ، لايحدد زمن الطوفان ، ولايعطي أية إشارة
الصفحه ٧ : الكتب الثلاث هو تاريخ تدوين هذه الكتب ، وطبيعة التدوين. فإذا كان من اليسير جداً إثبات تدوين القرآن
الصفحه ١٠ :
والانجيل ، والقرآن ،
على الترتيب التاريخي نفسه ، كتباً مقدسة لايرقى إلى قداستها شيء عند أتباعها
الصفحه ٨٨ : موافقة العلوم الحديثة لما عرضه القرآن من قضايا كونية ، وعضوية ، وتاريخية دقيقة ، مقدماً بالقول : « لقد
الصفحه ٩١ :
وقليلة حقّاً ترجمات القرآن أو
التعليقات التي تنبه إلى أن كلمة أيام ، في الواقع ، يجب أن تفهم على
الصفحه ٩٩ : الجوهرية الخمس التي
يعين القرآن عليها معلومات دقيقة خاصة بالخلق.
١ ـ لقد تخطى المراحل الست لخلق
السماوات
الصفحه ١٠٢ : يعرفه القرآن بأنه خلق وسط « بين السماوات والأرض » ، وذلك ما دل العلم الحديث على وجوده. الآيات الخاصة