الصفحه ١٠٦ : التوراة
الشمس والقمر بمنيرين ، مضيفة صفة الكبر إلى الأولى والصغر إلى الثاني ، يخص القرآن كُلاً منهما بفروق
الصفحه ٤٠ :
الحاجة إلى وحدتهم
القومية ، وفي زمن ملك كان يبحث عن عبادة إله واحد ، ويرفض الشرك ويهدم الأصنام
الصفحه ٦٠ : التاريخ.
وبدلاً من ذلك فإنَّ هؤلاء المؤلفين
كتبوا عن عيسىٰ « اسطوري » مستخدمين وجهة نظر لاهوتية
الصفحه ٣٥ : يرتضي الحديث عن شركاء له في الالوهية ، وهو يدعي الوحدانية ؟!
وكيف يتكلم الإله عن خوفه من مخلوقه
الآدمي
الصفحه ٣٤ : عن قصة ابراهيم مع النمرود في بابل ، ولم تشر ولو اشارة الى حادثة النار التي أضرمها له النمرود ، بل
الصفحه ٥٥ : الديانة المسيحية (٢).
٣ ـ لا يتكلّم كلّ من إنجيل متّى
ويوحنّا عن صعود المسيح إلى السماء. فبينما يتكلّم
الصفحه ٨٩ : .
يدّعي كثير من المؤلفين الأوربيين أن
رواية القرآن عن الخلق قريبة إلى حد كبير من رواية التوراة
الصفحه ١٧ : يضطرك إلى البحث عن تأويلات يصعب تقبلها ، ناهيك عن أن تكون مردودة هي الأخرىٰ بما ورد في السياق من تفاصيل
الصفحه ٦٦ :
عندما قال : « ...
الوصية الاولى من بين كل الوصايا هي : اسمعوا يا بني اسرائيل إن الرب إلهنا هو إله
الصفحه ١٢٩ :
دائراً حول دوري كل
من البويضة والحيوان المنوي. وكان بوفون (Buffon) عالم الطبيعيات الكبير ينتمي إلى
الصفحه ٥٧ : أنتم إلى كل العالم واكرزوا (١)
بالإنجيل على كلّ مخلوق ».
أمّا مرقص فإنّه يورد نفس الحادث في ١٦
: ١٥
الصفحه ٤٢ : رؤية شاملة عن الموضوع.
يثبت جاكوب الى انه في البدء لم يكن
هناك نصّ واحد فقط ، بل كان هناك تعدد في
الصفحه ١٠١ : عن رواية الخلق في التوراة (١) قد كتب بأقلام كهنة
عصر النفي إلى بابل ، وقد كان لهؤلاء الكهنة الأهداف
الصفحه ١٣٣ : عن مدة الكارثة نفسها.
وأما أسباب السيل فهي نفسها تقريباً في
الروايتين ، وتذكر الرواية الكهنوتية
الصفحه ١٣٥ : مثل هذا ؟ بالتأكيد لا ، فمن العهد القديم إلى القرآن كانت الوثيقة الوحيدة التي في حوزة الناس عن هذه