الصفحه ٣٩ : الطويلة ، وتعيد العقول الى صفاء التوحيد والوحي الصادق.
حلقيا يعثر على التوراة :
بعد القرون المتوالية
الصفحه ٧٧ :
أجاب التلاميذ : يا معلم ، من عسىٰ
أن يكون ذلك الرجل الذي تتكلم عنه ، الذي سيأتي إلى العالم ؟ أجاب
الصفحه ٨١ : جمعوا القرآن كتابة اضافة إلى الحفظ ، ومن مجموع الأخبار التي تحدثت عن هؤلاء يصل مجموعهم إلى تسعة عشر
الصفحه ٨٠ :
يترقبون نزول الآيات
ويتلهفون لها ، فإذا ما سمعوها من فم الرسول استشرقت لها صدورهم ، والتفوا جماعات
الصفحه ١٤٥ : .......................... ٧٠
رابعاً : من الختان
إلى التعميد ......................... ٧٢
٤ ـ وأخيراً ـ ماذا عن
الانجيل
الصفحه ٦ : الصفات الخاصة بالذات
الالهية ، لا يمكن صدوره عن الله تعالى ، الإله الواحد ، الخالق ، الذي وصف نفسه ـ جل
الصفحه ٧٥ :
الرسل « برنابا » أي
ابن الوعظ. وأصله لاوي قبرصي ، كان له حقل باعه وأتى بالدراهم إلى الرسل (٤٤١
الصفحه ٨٤ : من المهمات التي تبناها الرسول صلىاللهعليهوآله بنفسه ، فأشرف عليها مدة حياته كلها ، فكأنه كان يرعى
الصفحه ٨٢ :
اقرأه. فأقرؤه ، فإذا
كان فيه سقط أقامه ، ثم أخرج إلى الناس (١).
٣ ـ قال عبد الله بن عباس ، وكان
الصفحه ٨٣ : نزوله ، ويجمع ويرتّب مباشرة باشراف الرسول صلىاللهعليهوآله
، الأمر الذي وفّر له سلامته من النقصان ومن
الصفحه ٩٦ :
« ٧ » يشير إلى تعدد
دون تحديد آخر (١).
السماوات إذن متعددة وكذلك الكواكب
المشابهة للأرض. وليس
الصفحه ٨٦ :
الذي ( لَّا يَأْتِيهِ
الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ )
(١) ولا يدخل إلى ساحته
قدح
الصفحه ٧٩ : والتلاوة المكررة ، والتنافس فيها ، إضافة إلى مزية التدوين المباشر لما ينزل من الوحي ، وبأمر الرسول
الصفحه ٩١ : الخلق في « أيام » فقد كان ذلك يهدف عن قصد إلى استئناف ما كان الكل ، من يهود ومسيحيين في فجر الإسلام
الصفحه ٢٣ : !! (٣)
عجباً عن أي إله تتحدث التوراة ، إن لم
يكن واحداً من آلهة المصريين القدامى