الصفحه ٥٢ : الحقيقية لعيسىٰ وبين العقائد الوثنية ، قد قادته لأن يخلع صفة « البُنوة
الالهية » على عيسىٰ.
وهذه عقيدة
الصفحه ٥٩ : واحد منها في حياة عيسىٰ ، لأنه لم يُحتفظ بأي سجل عن فعّالياته خلال حياته. وفي الحقيقة فقد مرّت ٤٠ سنة
الصفحه ١٣ : جميع عمله الذي عمل ، وبارك الله اليوم السابع وقدّسه ، لأنه استراح فيه من جميع عمله الذي عمل
الصفحه ١٥ : وحواء بأنه الموت الروحي ، وليس هو الموت الحقيقي. (٢)
لكن هذا التأويل لا يشفع لأصحابه ، لأن
التوراة
الصفحه ١٦ :
وأصبح قابلاً بمعرفته
لأن يشرق في قلبه نور العرفان والايمان ، والرغبة في الطاعة ، والاستعفاء من
الصفحه ١٨ :
فقال آدم : سمعت صوتك فاختبأت لأني
عريان !
فقال الله : من أعلمك انك عريان ؟ هل
أكلت من الشجرة
الصفحه ٢٠ : اسم المكان : « قنئيل » أي وجه الله ! قائلاً : لأني رأيت الله .. ونجيت
نفسي
الصفحه ٢٤ : ، ويلطخوا العتبة العليا والقائمتين من أبوابهم بالدم ، لأن الله يجتاز ليضرب المصريين ، فحين الدم يعبر عن
الصفحه ٥٠ : ماذا كان عليه أن يعمل شكّل
مسألة عويصة له ، لأنّ اليهود رفضوا عيسىٰ ورسالته. ولهذا فإن بولص اعتقد بأنه
الصفحه ٥١ : ، فأن بولص الطرطوسي يجب أن يعتبر هو مؤسسها الحقيقي لأنه الشخص الذي اختمرت في ذهنه كل عقائدها وأقام
الصفحه ٥٣ : نجاح مهمة بولص لأنّ هذا الاعتقاد أعطاهم بالضبط ما كانوا يريدون ، ولذا هرعوا إليه زُرافاتٍ ووحداناً
الصفحه ٦٨ : بها المجمع نصّت على ما يلي :
« نحن نعبد إلهاً واحداً في الثالوث ، والثالوث
في التوحيد ، لأنّ هناك
الصفحه ٧٠ : يستطيع أن يقوم بهذه المهمة لأنّه لم يخلق من نطفة رجل. ورغم ما في ذلك من ظلم منطقي لكل من الله والبشر
الصفحه ٧٢ : هذه النفس سوف تقطع من شعبه لأنه نقض ميثاقي ».
_______________________
(١) نظرة عن قرب في
المسيحية
الصفحه ١٠٣ : مدهشة في علم
الفلك ، فذلك لأن العرب كانوا علماء في هذا الميدان ، ذلك يعني أنهم ينسون ببساطة أن تطور