الصفحه ٨ : الموضوعية في البحث والتفييم واستبعاد الأحكام المسبقة التي لم يكن لها غير العصبية العدوانية منشأً.
راجين أن
الصفحه ١٠٧ : ينتج باحتراقه
الداخلي حرارة شديدة وضوءاً ، على حين أن ليس القمر مضيئاً بذاته. بل هو يعكس الضوء الذي
الصفحه ١٦ : الخطأ.
وهذا يعني أن آدم قد اكتسب حياته
الروحية بعد أن أكل من الشجرة كما وعده الشيطان ، ولم يتعرّض لموت
الصفحه ٧٦ : عن هذا الفارقليط باسمه الحقيقي ، لابوصفه ، وقد اختص الفصل (١٦٣) منه لهذا الموضوع ، والذي ابتدأ بحديث
الصفحه ١١٤ : . ولاشيء غير عادي في هذه الظاهرة. ولكن ما ينبغي للنظر أن يلتفت إليه هو ما يرجع على موضوعات أخرى محل للبحث
الصفحه ١١٢ : ، وبرغم ذلك فهذا الأمر لايظهر في القرآن الذي يعالج الموضوع كما يلي :
(
يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ
الصفحه ١١١ : نجد فيه ذكر عديد من الموضوعات المتعلقة بالمعارف الحديثة دون أن تكون به أي دعوى مناقضة لما أثبته العلم
الصفحه ٣٥ :
العقل وحده الذي لا
يرتضي نسبة مثلها الى شريعة سماوية ، والى وحي إلهي توحيدي ، ولعل في كل واحد
الصفحه ٧٤ :
ونفهم أيضاً أن في إنجيل برنابا تعاليم
مخالفة لهذه التعاليم التي اعتمدتها الكنيسة في ذلك الوقت
الصفحه ٨٨ :
إنه يقدم رواية كاملة عن
_______________________
(١) موريس بوكاي : ١٥٠
ـ ١٥١.
الصفحه ١٢٩ : الميلاد ، والتي أخذت هذا الاسم لأنها مؤلف لكهنة ذلك العصر.
إن رواية الطوفان في العهد القديم غير
مقبولة
الصفحه ١٠١ : الالتفات إليه فيما يخص القرآن.
على حين قد ظهر بجلاء أن نص العهد
القديم الذي نملك اليوم قد أعطى عن هذه
الصفحه ١٠ : ءة والنقد ، وإن جانَب كثير منها الموضوعية تحت ضغط الميول الشخصية والدوافع المسبقة التي تحول دون الحيادية
الصفحه ١٣٤ : ) ، الآيات من ٢٣ إلى ٣٠ ورواية التوراة فلا تقدمان اختلافات ذات دلالة خاصة.
وتقول التوراة بأن المكان الذي
الصفحه ١٣١ : التاريخية ، فيمكن
تأكيد أن رواية الطوفان ، مثلما تقدمها التوراة ، تتناقض بشكل واضح مع المعارف الحديثة. إن