الصفحه ٤٩ :
آخر ». والواقع أنه
كتاب مختلف تماماً : فهو يختلف في ترتيب وفي اختيار الموضوعات والروايات والخطب
الصفحه ١٤١ : المعارف في أزمنتهم ، ولم يكونوا على إلمام بها.
وتبين أيضاً أن مقارنة العديد من روايات
التوراة مع روايات
الصفحه ١٣٠ : الكتاب). وينتج عن ذلك أن الطوفان قد وقع بعد ١٦٥٦ عاماً من خلق آدم. ومن ناحية أخرى فجدول نسب إبراهيم الذي
الصفحه ١٣٥ : الموضوعي. فمن عصر رواة التوراة إلى عصر تنزيل القرآن هل حصل الناس على معلومات من شأنها أن تلقى نوراً على حدث
الصفحه ١٠٢ : أنها موضوعة في مراكز توازن ، وقد شرح نيوتن الثبوت الدائم لهذا التوازن بقانونه عن جاذبية الأجرام
الصفحه ١٢٠ : القرآن :
إن تكوين فكرة عن محتوى القرآن في هذا
الموضوع ليس أمراً يسيراً. وتكمن الصعوبة الأولى في أن
الصفحه ١٣٦ : يستطيع أن يكتب مثلها ، في أي موضوع ، أي محترف كتابة سيّء الضمير ، وبالرغم من ذلك فقد لقيت حينما سمح لها
الصفحه ٨٩ : .
يدّعي كثير من المؤلفين الأوربيين أن
رواية القرآن عن الخلق قريبة إلى حد كبير من رواية التوراة
الصفحه ٤٢ : كتبها بعض رجال الدين للخاصة وليس لعامة الجمهور ، فسيكتشف أن مسألة أسفار الكتاب المقدس مسألة أكثر تعقيداً
الصفحه ٤٧ :
ا. كولمان إن الكاتب
، أي متّىٰ ، يخاطب « أناسا ، وإن كانوا يتحدثون اليونانية ، فإنهم يعرفون
الصفحه ١١٣ : والليل ، وهي اليوم يسيرة على الإدراك الإنساني ، فنحن نملك اليوم خبرة فكرية عن ثبوت الشمس (١) وعن
دورة
الصفحه ٤٣ : » ).
ثم جاءت الرواية الثالثة المعروفة
بالكهنوتية ، والتي كتبها الكتبة الذين كتبوا كتاب حزقيال بعد موته
الصفحه ١٢٨ : ءاً بعد جزء. في هذا العصر كان العلم الوليد قد أفيد كثيراً ، في الموضوع المعني هنا ، باختراع المجهر الذي
الصفحه ٩٧ : بداية هذا الكتاب ، والتي تقول بأن الله قد استراح في اليوم السابع بعد العمل الذي أنجز في الأيام التي سبقت
الصفحه ٧٢ :
عدة سنين مضت ، وقد
استنتج أنه ليس هناك تكفير في الاعتراف والتوبة ، إذ من الذي سيدفع ثمن ذنوبنا