الصفحه ٤٧ : انجيل متّىٰ نفسه ومنها : أن الكاتب معروف بمهنته ، وأنه
متبحر في الكتب المقدسة والتراث اليهودي ، وأنه
الصفحه ٣٦ : ء منه من صنع إله
حق ومن حديث الله ربّ العالمين ومن تبليغ الأنبياء ورسالاتهم.
إنه من اليسير جداً
الصفحه ٦٩ : هذا الجدل ، ويقفون بثبات وراء هذا المعتقد الاساسي من ديانتهم (١).
هكذا أصبح التثليث معتقداً أساسياً
الصفحه ٩ : علوم الالهيات واضحاً ،
كون الأديان تتألف أساساً من جملة من العقائد التي تدور حولها المباحث المعروفة
الصفحه ٨٨ : في نصٍّ كتب منذ أكثر من ثلاثة عشر قرناً ».
ويؤكد موضوعيته بقوله : « في البداية لم
يكن لي إيمان
الصفحه ١٣٠ : تاريخاً ، تحدد الرواية الكهنوتية زمن الطوفان في عصر لم يكن من الممكن أن تقع به كارثة من هذا النوع
الصفحه ١٤١ : كان النبي والمؤمنون من حوله يتلونه عن ظهر قلب ، وكان الكتبة منهم يدونونه ، ويحتفضون بما دونوه عندهم
الصفحه ٤٤ : ) فانتظامها بسيط : فقرة يهوية ، تعقب فقرة كهنوتية ، وهكذا من البداية حتى نهاية الرواية.
اما ما يتعلق
الصفحه ٦ : هو جوهري في ردّ أو تأييد دعوى الانتساب التام إلى الوحي ، من بحث في تواريخ تدوين هذه الكتب
الصفحه ١٠١ : الأحداث معلومات غير مقبولة من وجهة النظر العلمية. وكيف لاندهش لذلك خاصة إذا علمنا أن النص الأكثر تفصيلية
الصفحه ٤٩ : اللاهوتية (١).
وهذا الانجيل هو آخر الأناجيل الأربعة
تدويناً ، وقد كتب بعد سنة ١٠٠ م ، فصاحبه يوحنا إذن ليس
الصفحه ٥٩ : واحد منها في حياة عيسىٰ ، لأنه لم يُحتفظ بأي سجل عن فعّالياته خلال حياته. وفي الحقيقة فقد مرّت ٤٠ سنة
الصفحه ٧٦ :
بعد المسيح ، ويسميه
إنجيل يوحنا الفارقليط Paraclete وقد كتب يوحنا باليونانية ، وقد ترجمت هذه
الصفحه ٨٢ : له
مصحف جمعه بنفسه : إن رسول الله صلىاللهعليهوآله
كان إذا نزل عليه الشيء دعا من كان يكتب فيقول
الصفحه ٤٨ :
حواريي المسيح الاثني
عشر ... (١).
ويتفق الجميع على الاعتقاد بأن متّىٰ
قد كتب انجيله اعتماداً على