الصفحه ١٣١ : المسئولون بحذفها من كتب التوراة. لكن المعلقين المحدثين على هذه الأنساب التي احتفظ بها لايلفتون انتباه قرا
الصفحه ١١ : في كتاب صغير كهذا ، تضمن ثلاثة فصول ، اختص كل منها بواحد من الكتب الثلاثة ، واستوعب الاخير منها بعض
الصفحه ٧٣ : الاريكة البابوية سنة ٤٩٢ م ، أصدر أمراً بتحريم قراءة عدد من الكتب ، وذكر في عدادها : « إنجيل برنابا
الصفحه ٨٤ : الكتب السماوية ، وخاصة التوراة والانجيل ، التي لم تحظ بشيء من هذه العناية لا في الحفظ ، ولا في التدوين
الصفحه ٧٩ : القرآن الكريم منذ البداية
وعلى امتداد نزوله بمزية لم تكن لغيره من الكتب السماوية ، وهي مزية الحفظ
الصفحه ٥٨ : كتبه صديق
لبولص من الاُميين (غير اليهود) لم تتح له حتّى فرصة الالتقاء بعيسىٰ ، وإنّ الجزء الأوّل من
الصفحه ١٠ : الكتب الثلاثة باهتمام بالغ ، بالدرجة الاولى من أتباعه المتدينين برسالته ، تفسيراً وشرحاً وتحليلاً وترجمة
الصفحه ٧٤ : .
وفي كتاب « اكسيهومو » المطبوع بلندن
سنة ١٨١٣ ، ورد فهرست للكتب التي ذكر المشايخ من قدماء المسيحيين
الصفحه ١٣٥ :
هناك افتقاد للمعطيات
الموضوعية. ولكن إذا كان بالإمكان التحقق من معطيات الكتب المقدسة ، وذلك بمعونة
الصفحه ٥ : ما تضمنته هذه الكتب من المعالم الاساسية للديانة ، أو القضايا التي تدعم انتسابها إلى الوحي ، فإن
الصفحه ٨٠ :
يترقبون نزول الآيات
ويتلهفون لها ، فإذا ما سمعوها من فم الرسول استشرقت لها صدورهم ، والتفوا جماعات
الصفحه ٤١ : ، وتوراة الله معنا ! لكن هُوَ ذا للكذب عملها فلم كذب الكتبة » (٢).
وليس كلام أكثر صراحة من هذا على أن
الصفحه ٧ : الكتب الثلاث هو تاريخ تدوين هذه الكتب ، وطبيعة التدوين. فإذا كان من اليسير جداً إثبات تدوين القرآن
الصفحه ٤٢ :
الفقرة الثانية : تاريخ التوراة (١)
من هو مؤلف العهد القديم ؟
احياناً يكتفي مؤلف مقدمة الكتاب
الصفحه ٤٣ : » ).
ثم جاءت الرواية الثالثة المعروفة
بالكهنوتية ، والتي كتبها الكتبة الذين كتبوا كتاب حزقيال بعد موته