الصفحه ٥٠ :
الكثرة يمتنع عادة ان يوجد من البشر من يستطيع لحاظها جميعا بمعانيها ووضعها لها ،
مع ان الوضع يتوقف على
الصفحه ٥٢ : ذاتية بينهما ، وغاية ما يقرب به ذلك : بأنه مع عدم
المناسبة لم يكن وجه لوضع خصوص هذا اللفظ دون غيره فوضعه
الصفحه ٦٣ : باستعمال خصوص هذه الآلة في الضرب دون غيرها. أما مع انحصاره فيه بحيث لم
يكن للمعنى مفهم أصلا غير هذا اللفظ
الصفحه ٧٠ : في المستعمل فيه ، بحيث لا يلتفت إليه أصلا مع الالتفات إلى
المستعمل فيه ويكون في حال الاستعمال مغفولا
الصفحه ٧٩ :
العام والموضوع له
العام ، إذ لا معين للوضع للافراد كي يصرف الوضع عن المفهوم إليها سرى الإشارة
الصفحه ١١٦ : ، اما مع الالتزام بان الموضوع له هو نفس
السبب وهو الربط فواضح جدا ، واما مع الالتزام بان الموضوع له هو
الصفحه ١٢٦ : يكون مطابقا للمعنى أو مطابقا لمنشإ انتزاعه ، ونسبة الوجود بالذات إلى
نفس المعنى مع عدم وجود مطابقه أو
الصفحه ١٣١ :
باللفظ إلى الاعتبار
العقلائي للمعنى. فيتفق مع قول صاحب الكفاية في انه إيجاد للمعنى بنحو وجود وفي
الصفحه ١٣٩ :
الإنفاذ ـ لا يقبل
الاعتبار كما عرفت ، فيلزم أن لا تكون إنشاء على هذا التفسير مع ان كون الإجازة من
الصفحه ١٤٣ : » ،
وهو يعلم بكونه زيدا ، فانه ليس بصدد الاخبار عن قيام عمرو ، مع ان جملة « ان عمرا
قائم » مستعملة في
الصفحه ١٤٦ : الدلالة على قصد تفهيم النسبة ، إذ تصور ثبوت
النسبة يكون مع ذلك قهريا للعلم بقصد تفهيمه. فلا دلالة لانسباق
الصفحه ١٦٠ : لفظ « حاتم » في
الكريم مع انه يعلم بان أب حاتم أو غيره ممن وضع لفظ حاتم لذاته لم يتصور استعمال
هذا
الصفحه ١٦٩ :
آخر غير قصد
التفهيم ، فلا يكون ذكره مع تعدد السبب كاشفا عن خصوص أحدها وهو التفهيم. وبتعبير
آخر
الصفحه ١٨٥ : : هو
انه لا إشكال في وجود معان شرعية مستحدثة قد استعمل الشارع فيها ألفاظا كانت
موضوعة لغة إلى معان
الصفحه ٢٤٦ :
مع الشك في اعتبارها (٢).
ولكن ما ذكره لا
يمكن الالتزام به ..
اما الآية الشريفة
: فلا نسلم ورودها