الصفحه ٣٨٠ : يرتبط بعالم اللفظ واستعماله ، فيجوز ان
ينصرف اللفظ إلى الفرد الإنشائي لكثرة استعماله فيه ، ولو لم يصح
الصفحه ٢٠٤ :
أصلا ، من ترتب
أثر أو حصول شيء منطبق على المركب كالمأمور به والمسمى ونحو ذلك. فلا يقال للصلاة
ذات
الصفحه ٣٧٥ :
وقد يستدل على
كفاية الاستعلاء في تحقق الأمر وعدم اعتبار العلو بتقبيح الطالب السافل من العالي
الصفحه ١٣٢ :
بوجود إنشائي غير
وجوده في وعائه المقرر له من اعتبار أو غيره ، وذلك لا يتوقف على شيء من رضا
المالك
الصفحه ٢٠٥ :
ويقع الكلام بعد
ذلك في الجهة الثانية : وموضوع البحث فيها تشخيص الملحوظ من افراد التمامية في
معنى
الصفحه ٢٩٩ :
موجودة بل كان من
الحنطة.
ومثل هذه الخصوصية
لا يمكن ان تكون متعلقة للأمر الاستحبابي بنفسها لعدم
الصفحه ٤٥ : ظرفا لنفسه كالملازمات
العقلية ، فان الملازمة بين شيئين من الأمور الحقيقية التي لها تقرر في نفس الأمر
الصفحه ١٦٥ :
الإرادة عند
الكلام اما من جهة كشفه عنها أو تبعية دلالته لتحققها.
وبعبارة أخرى : ان
البحث في كلتا
الصفحه ١٧٦ :
من احتمال نصب
قرينة على خلاف المعنى الحقيقي ، اما مع العلم بالمراد والشك في انه معنى حقيقي أو
الصفحه ٢٤٢ : مجملا من جهة الأقل والأكثر. بخلاف القول بالأعم ، إذ
اللفظ ظاهر في الأقل ، فيعين انه المراد الجدي بالظهور
الصفحه ٣١٧ : الهيئة فهي موضوعة للدلالة على إرادة المتعدد من مدخولها. واما
المادة فهي موضوعة للطبيعة المهملة العارية عن
الصفحه ٤٦٢ : المولى من الأمر ، بل الواجب عليه بحكم العقل الإتيان بما
تعلق به التكليف وتحصيل الغرض في نفس المأمور به
الصفحه ١٣٤ : الإنشاء هو عدم قصد الحكاية لا قصد الإيجاد.
واما الإشكال من
الجهة الثانية ـ أعني لزوم خروج بعض
الصفحه ٣٢٢ :
ذهنه ، ثم بعد ان
ينظمها بالنظم الخاصّ في ذهنه يلقيها خارجا بتلك الصورة ، فالموجود خارجا فرد من
الصفحه ٤٨٠ :
يرى العقل انه مع
التمكن من الإتيان بالفعل المأمور به جزما فلا أقل من الإتيان بما يوجب الحسن