الصفحه ١١ : ،
بالإضافة إلى ما تجدد له ـ دام ظله ـ من نظريات علمية ، وأبانه من دقائق لم تسبق
إليها الفكر ، وأجلاه من غوامض
الصفحه ٢٠٧ :
لها ، كالمبدإ في
قولنا « قائم » (١). ومن الغريب انه يذكر ما ذكرناه من معنى الصحة الآخر في
ذيل
الصفحه ٥١ : وسط من حيث اللوازم والآثار لا من حيث الحقيقة كما
توهم.
إلاّ ان الّذي يرد
عليه قدسسره في جهات كلامه
الصفحه ٣١٠ :
عام ، فليكن كذلك
باب الاستعمال ، فيستعمل اللفظ في كل واحد من المعاني بتوسط عنوان عام.
ويدفع هذا
الصفحه ٣١٨ : بطون أو سبعين بطنا » (١). فقد يتوهم
منافاة ذلك لما قرر من امتناع استعمال اللفظ في أكثر من معنى ، إذ
الصفحه ١٦ :
عزوف الزهد والرغبة عنه ـ لا يهمه سوى طلب العلم والتزود منه بما أوتي من حول وطول
، فكان مغداه بهذا الامل
الصفحه ٦١ : بذكر ألفاظ جميع ما يتصوره من المعاني ولو بلغت من الكثرة إلى حد كبير ، كما
لو قرأ الشخص كتابا طويلا في
الصفحه ١٩١ : ، والقرينة تدل على دلالته عليه وإرادة المعنى منه ، فنفس «
الأسد » في قولنا « هذا الأسد » مشيرا إلى زيد مستعمل
الصفحه ٢١٨ :
فلا جنس لها وفرض
الجامع فيما نحن فيه مساوق لفرض جنس أعلى من المقولات يكون جامعا بينها ، وهو خلاف
الصفحه ٣١٤ : للمحافظة على ذات الموضوع له ولا مانع
منه. فتأمل. وهناك إيرادات تذكر على هذا الإشكال لا حاجة إلى التعرض
الصفحه ٣٨٣ :
الكلام اللفظي الإنشائي ، فعبر عنها الأشاعرة بالطلب لأنها من سنخ الكلام اللفظي ،
وبذلك يختلف الطلب عن
الصفحه ٥٥ :
والنكتة التي تظهر
لنا من عبارته الواضحة هي : انه مع اتحاد سنخ دلالة اللفظ على المعنى مع سنخ دلالة
الصفحه ١١٠ : . ولا يخفى ان المعاني الحرفية من أهم
المعاني التي يحتاج الإنسان إلى الدلالة عليها في مقام الإفادة
الصفحه ١٥٠ : غير قصد الحكاية.
وحيث انجر الكلام
إلى ذلك ، فلا بد من التكلم فيها من جهات ثلاث :
الجهة الأولى : في
الصفحه ١٨٧ : الثمرة في تعرض صاحب الكفاية إلى بيان هذا القسم من الوضع ـ أعني
الوضع بالاستعمال ـ ، فانه لو لم يثبت لم