الصفحه ٢٥٤ : تصححان تحرير مثل هذا البحث وتنقيح أحد قوليه.
اما الثانية :
فواضح لما عرفت من ترتبها على بعض تقادير
الصفحه ٢٧٤ : المعنى به في عالم الاعتبار ـ سبب ، لأنه يتسبب به
إلى حصول المعنى وبدونه لا يحصل. كما يصطلح على الثاني
الصفحه ٣٤٧ :
أخيرا الناشئ من
توهم اختلاف المشتق باختلاف مبادئه ، أو بتفاوت أحواله من كونه محكوما عليه أو
محكوما
الصفحه ٤٠٧ : والبقر حيوان ». ولا يخفى ان مقتضى هذا الجواب عدم إمكان استفادة الوجوب
من الكلام بالنسبة إلى غير ما قام
الصفحه ٤٠٩ : بالملازمة.
وأنت خبير بأن ما
اعتمد عليه في إثبات دلالة الصيغة على الوجوب من القاعدة المحررة ، وهي ان الشي
الصفحه ٤١٩ :
من باب ان داعي الأمر لا يمكن ان يتحقق بداعي الأمر ـ إذ ذلك بنفسه لا محذور فيه ،
ولذا يرتفع المحذور
الصفحه ٤٤٠ :
المقالات إلى الإشكال ودفعه ، وانما أشار إلى دفعه بما أفاده من ان العلم بالأمر
متأخر بحسب اللحاظ عن الأمر
الصفحه ٤٥٢ :
يخفى انه لا بد من
الكلام في تحقيق ما به يتحقق التقرب وما به يكون الفعل عباديا ، وسيأتي ذلك فيما
الصفحه ٤٥٨ : المعنى
مقطوع به ومعلوم بلا حاجة إلى بيان إثباته بالإطلاق أو عدم إمكان إثباته.
والخلاصة : ان
مورد الشك
الصفحه ٤٨٨ :
وبدون تسبيب ، بدعوى ان صحة السبب تكشف عن ان المصلحة تتحقق بمجرد حصول الفعل في
الخارج من أي شخص كان
الصفحه ٥١٢ :
منه ذلك فيمكن ان
يكون نظره إلى التمسك بإطلاق المادة ـ أعني الواجب ـ ، فيكون المراد التمسك بإطلاق
الصفحه ١٢٧ : إذا كان من أهله وفي
محله ما يترتب على البعث الحقيقي الخارجي مثلا. وهذا الفرق بلحاظ المقابلة بين
الصفحه ٢٦٧ : ،
بدعوى : ان النهي هاهنا إرشاد إلى عدم قدرة الحائض على الصلاة الصحيحة لحدث الحيض.
وعليه فالمستعمل فيه هو
الصفحه ٤٠٨ : إلى غير ما قام الدليل على استحبابه على حاله. فتدبر
جيدا.
الجهة الثالثة :
في تحقيق الكلام في مدلول
الصفحه ٤٢٠ : الجزئية أولا ،
إذ الملاك فيهما يتحد بعد ما عرفت من رجوع الشرطية إلى جزئية التقيد بالشرط.
الثاني : فيما